لا ضيرَ أن تكونَ مُسلماً أو غيرَ مسلم، مؤمناً أو غير مؤمن، هذا شأنكَ وحدَك، فلا تزرُ وازرةٌ وزرَ أخرى، ولكل امرئٍ