"حرفته تعني حياة".. عشريني وصل إلى أهدافه على جثة وظيفته الروتينية
"طالما كانت أغلب ساعات يومه روتينية، فيستهل أحداثه بكل صباح بنزوله مبكرًا إلى الشركة التي يعمل بها، وبمجرد أن ينهي عمله يعود أدراجه إلى المنزل ليتناول غذاؤه، ثم يذهب للقاء أصدقاؤه، وأخيرًا يعود إلى النوم باكرًا، استعدادًا ليوم أخر مماثل".. هكذا كانت حياة شاب عشريني يدعى "علي غزال".