رضا طاهر الفقي يكتب: الإبراشي حاضر رغم الرحيل.. رثاء قلب من الأرض إلي السماء
بعد شهرين تقريبا من الأن تحل ذكري رحيل وائل الإبراشي، واليوم عيد ميلاده وكأنه رحل أمس، مازالت نفوس محبيه مسكونه بأنفاسه، ومازال صدي صوته يتردد في كل الأماكن ولن يغيب ابدا.
بعد شهرين تقريبا من الأن تحل ذكري رحيل وائل الإبراشي، واليوم عيد ميلاده وكأنه رحل أمس، مازالت نفوس محبيه مسكونه بأنفاسه، ومازال صدي صوته يتردد في كل الأماكن ولن يغيب ابدا.