حمدى عبد الرحيم يكتب: عندما تلعب تركيا بالبيضة والحجر
لا يعد النقاش حول أفكار الرؤساء ترفًا، هو فى ساعات يصعد إلى مرتبة الضرورة الحيوية التى لا يستقيم الأمر بتجاهلها. الترك أمة عريقة لا جدال فى ذلك، ولكن تلك الأمة واقعة الآن تحت وطأة تخبط أفكار رئيسها، فالدستور والتقاليد ومجمل المجال الثقافى، كل هذه تتحدث عن هوية علمانية تتحلى بها الأمة التركية