واشنطن بوست وديرشبيجل.. خبطتين فى الرأس توجع
ما حدث فى الصحيفة الأمريكية والمجلة الألمانية يؤكد للجميع أن أسطورة "مهنية" الصحافة الغربية، سقطت ولم تعد المهنية هى المعيار، بل هناك معايير أخرى تخضع لها هذه النوعية من الصحافة، أهمها المصالح المالية والسياسية، التى تحدد السياسة التحريرية.