"طارق نجيدة".. محامي العالم الافتراضي يكمل مسيرة البرادعي
في وقت الأزمات لا مجال للمصالح الشخصية، مبدأ تعمل به أغلب الدول الديمقراطية والتي تُغلب مصلحة الدولة العليا على مصالح الأفراد، إلا أن هذا المبدأ لا يعجب كثيرا
في وقت الأزمات لا مجال للمصالح الشخصية، مبدأ تعمل به أغلب الدول الديمقراطية والتي تُغلب مصلحة الدولة العليا على مصالح الأفراد، إلا أن هذا المبدأ لا يعجب كثيرا