بعد المطالبة بإلغاء «محو الأمية».. هل نحتاج تشريعا جديدا لتحقيق طموحات الدولة؟
منذ تأسست الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار فى التسعينات بقانون رقم (8) لسنة 1991، حاولت الوصول لنتائج إيجابية فى هذا الشأن، إلا أنها أثبتت فشلها الذريع.
منذ تأسست الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار فى التسعينات بقانون رقم (8) لسنة 1991، حاولت الوصول لنتائج إيجابية فى هذا الشأن، إلا أنها أثبتت فشلها الذريع.