الخوف لا يفنى
الخوف لا يفنى ولا يُستحدث من عدم، فهو ناتج ارتطام ذكرياتك بجدار مستقبلك ليرتد مثل السهم الطائش يصيب ما راق له من جسدك،
الخوف لا يفنى ولا يُستحدث من عدم، فهو ناتج ارتطام ذكرياتك بجدار مستقبلك ليرتد مثل السهم الطائش يصيب ما راق له من جسدك،