قصة منتصف الليل.. صديقات خائنات
اتكأت «ريهام» على أريكتها واضعة حاسوبها أمامها لتتصفح ذكرياتها مع أصدقائها لتجد من الصور ما يكفى ليذكرها بالماضى
اتكأت «ريهام» على أريكتها واضعة حاسوبها أمامها لتتصفح ذكرياتها مع أصدقائها لتجد من الصور ما يكفى ليذكرها بالماضى