عبد المنعم إيلي أبو الفتوح كوهين.. لقد وقع في الفخ!
تستهويني دائما مثل كثيرين من أبناء جيلي، قصص الجاسوسية، ومغامراتها، ودهاليزها، لكن تستوقفني أكثر من غيرها قصة إيلي كوهين ذاك الجاسوس الإسرائيلي الذي كاد أن يكون رئيسا لسوريا نفسها.
تستهويني دائما مثل كثيرين من أبناء جيلي، قصص الجاسوسية، ومغامراتها، ودهاليزها، لكن تستوقفني أكثر من غيرها قصة إيلي كوهين ذاك الجاسوس الإسرائيلي الذي كاد أن يكون رئيسا لسوريا نفسها.