أيتها الحياة ها أنا ذا
وتأتى على كل منا تلك اللحظة، التى ينسحب فيها من واقع يحياه، حيث قضى فيه ومنه ومعه ما قضاه، من سنين وأشهر وثوانٍ، فى محاولات حثيثة، لا ليعيشوا لكن ليتعايش مع مخلوقاته، فيركض فرارا واختيارا لحيث عالمه المشتهى والمنتقى والمختار.
وتأتى على كل منا تلك اللحظة، التى ينسحب فيها من واقع يحياه، حيث قضى فيه ومنه ومعه ما قضاه، من سنين وأشهر وثوانٍ، فى محاولات حثيثة، لا ليعيشوا لكن ليتعايش مع مخلوقاته، فيركض فرارا واختيارا لحيث عالمه المشتهى والمنتقى والمختار.