د. نجاح أحمد عبداللطيف تكتب: أحن إلى شطة أمى
مرت سنوات طوال منذ أن حطت قدماها لأول مرة على أرض القاهرة. كانت القاهرة لفتاة صعيدية لم تخرج من الصعيد قط حلما بعيد المنال، هوسها بها وإصرارها على الذهاب إليها جعلها تختار كلية ليس لها بديل فى الصعيد بالعند فى مكتب التنسيق.