أقول راضيا وبطيب خاطر وبضمير: مستعد للحساب وأتحمل مسئولية ما حدث
مضت على رحيل الرئيس القائد جمال عبدالناصر سبع وأربعون سنة، وما تزال ذكراه وأعماله تملأ الدنيا وتشغل الناس، ناصر لا يحتاج لمزيد من المدح أو الإشادة بإنجازاته الكبرى.
مضت على رحيل الرئيس القائد جمال عبدالناصر سبع وأربعون سنة، وما تزال ذكراه وأعماله تملأ الدنيا وتشغل الناس، ناصر لا يحتاج لمزيد من المدح أو الإشادة بإنجازاته الكبرى.