والأسبوع الماضى، أصدر الرئيس الأمريكى، أمرا تنفيذيا بفرض عقوبات جديدة تستهدف المسؤولين عن إطالة أمد النزاع فى إثيوبيا.
وقال البيت الأبيض فى بيان صدر حينها: "اتخذ الرئيس بايدن مزيدا من الخطوات للرد على الصراع الدائر فى شمال إثيوبيا، الذى تسبب فى واحد من أسوأ الأزمات الإنسانية وأزمات حقوق الإنسان في العالم، حيث يحتاج أكثر من 5 ملايين شخص إلى المساعدة الإنسانية ويعيش ما يقرب من مليون شخص في مجاعة".