حكاية " المسلة المعلقة " .. ظهور مميز في المتحف الكبير

من القطع الأثرية الهامة الني سيتم مشاهدتها في المتحف الكبير هي المسلة المعلقة ، وهي أول ميدان لمسلة معلقة فى العالم وستظهر المسلة المعلقة براعة المصرى القديم فى تصميم ونحت الآثار القديمة، وهو ابتكار جديد جارى إعداد رسوماته، ويقع بالمدخل الرئيسى مساحة 7 أفدنة،  وسيكون علي المسلة خريطة مصر واسمها بكل لغات العالم، حيث سيجرى إضائتها بطريقة مميزة، أما الفاترينة فإنها زجاجية الواجهة ويمكن السير عليها ومشاهدة القاعدة وسيتم الحفاظ على الأثر من حيث التهوية والإضاءة.

ومن أهم المعلومات المتوافرة عن " المسلة المعلقة "

- المسلة المعلقة تعود إلى الملك رمسيس الثاني.

- تم إقامة هذه المسلة أمام المتحف بشكل كامل.

- هذه المسلة قادمة من صان الحجر.

- تصميم إنشاء المسلة استخدم نظاما شبيها بنظام الكباري لامتصاص الزلازل ومنع وصولها لجسم المسلة.

- تصميم المسلة جاء بسبب وجود "خرطوش" أي ختم الملك رمسيس الثاني أسفل القاعدة.

- المسلة كانت عبارة عن عدة أجزاء وتم ترميمها بأسلوب علمي حديث.

- تقرر إظهار هذا الخرطوش عن طريق تعليقها على 4 أعمدة.

- المسلة المعلقة ستتوسط ميدان المسلة وهي الساحة الرئيسة في المتحف الكبير

- سيكون للقاعدة فاترينة مخصصة في الأرض بتهوية وإضاءة مناسبتين، وهو ما سيمكن الزائر من فوق القاعدة ومشاهدتها ومشاهدة الخرطوش الملكي.

- المسلة سيكون عليها خريطة مصر واسمها بكل لغات العالم.

- سيجرى إضاءة المسلة المعلقة بطريقة مميزة.

- أما الفاترينة فإنها زجاجية الواجهة ويمكن السير عليها ومشاهدة القاعدة وسيتم الحفاظ على الأثر من حيث التهوية والإضاءة.