في الحلقة الثانية عشر من مسلسل "وكل ما نفترق".. عمرو عبد الجليل يكتشف حقيقة خيانة ريهام حجاج

تبدأ أحداث الحلقة الثانية عشر من مسلسل "وكل ما نفترق"، عندما يطلب  عمرو عبد الجليل  السماح من ريهام حجاج عما بدر منه تجاها والتسبب في قتل أبنهما "حمزة" قبل عشرة أعوام، وعرض عليها أخذ أحدي بناته بدلأ من صغيرتها فريدة، كما طلب منها أن تدفنه حياً، لكنها رفضت طلبه، وغادرت.

 

بمجرد خروج مأمونة تدخل "وردة" وتقول للعمدة "سعدون": أنا اللي هخلصك، وهي تطوق رقبته بيديها حتي سقطت بينهما قتيلاً، وبععد موته تنظر إليه بغضب وتقول له أنها قتلته بسبب ما فعله معها وتشويه وجهها، متابعة أنها لم تقصد التسبب في مقتل ابنه من "مأمونة"، بل كانت تريد تربيته كأبناً لها.

 

وفي القاهرة، تتلقي "حنان مخلوف" اتصال هاتفي يفيد مقتل "زينب" توأم "نور الفايد" زوجة حسام شقيقها، لكنها لم تكن تريد مقتل "زينب" وانما هدفها هو قتل "نور"، فيسمع "حسام" المكالمة ويسألها: "مين اللي مات"، فتخبره بوفاة "زينب".

 

وتعود الكاميرا بالزمن "فلاش باك"، لنسمع أهل القرية يرددون "حق مأمونة وولدها لازم يرجع"، وفي نفس الوقت يجتمع العمدة مع شيخ الجامع وشيخ الغفر ووردة ونجمة، يقصون رؤيتهم "مأمونة"، ويجتمعوا علي أن الأمر ليس مجرد تخاريف، ويحاول شيخ الجامع "المواردي" تهدئة أهل القرية بأحدي خطبه في المسجد.

 

وتطارد "زينب" كل من تسبب فيما حدث لتوأمها "مأمونة"، فتبدأ انتقامها بخطف أبنة أحدي زوجات العمدة "سعدون"، وتستولي علي أموال "نجمة" حتي تعترف كل منهما بجرمها تجاه "مأمونة" للعمدة، وفور معرفة "سعدون" تفاصيل ما حدث، بدأ الانتقام من زوجاته ومن ضمنهن "وردة"، كما ينكشف زيف شيخ الجامع ويقرر أهل "طماطة" الانتقام منه.

 

مسلسل "وكل ما نفترق" يذاع يوميا على قناة الحياة فى تمام الساعة 9 مساء، بطولة ريهام حجاج، أحمد فهمى، أيتن عامر، رانيا يوسف، سلوى خطاب، محمد الشرنوبى، طارق عبد العزيز، أحمد صيام، رحاب الجمل، قصة محمد أمين راضى، سيناريو وحوار أحمد وائل وياسر عبد المجيد إنتاج المتحدة للخدمات الإعلامية .