قام المخرجان أنابيل موجر وجوليان بارون، بتجربة فنية مبتكرة، حيث أحضرا أكثر من 200 لوحة من أعمال الفنان الراحل فينسينت فان جوخ، التي تم رسمها بين عامي 1888 و1890، ويكتمل الحدث المرئي النابض بالحياة بموسيقى بروكوفييف، وسانت ساين، وموزارت وساتي وآخرين.
يتجول الزوار بين الإسقاطات العملاقة للوحات الفنان، التي تجتاحها كل ضربة بالفرشاة والتفاصيل ووسيلة الرسم واللون، منغمسين في تجربة غير عادية، حيث تستيقظ جميع الحواس تمامًا.
أصحاب المعرض هما أنابيل موجر وجوليان بارون
المعرض بمساحة 25000 قدم مربع
المعرض في مركز فانكوفر للمؤتمرات
المعرض يقدم أكثر من 200 لوحة فان جوخ
الهدف اعطاء بعد عاطفي للصور
بسبب كورونا للمعرض سعة محدودة في الدخول
معرض بعنوان تخيل فان جوخ
يعتمد المعرض على الصوت والإضاءة
جزيرة مهجورة عدد سكانها البالغين 100 نسمة وثلاثة أطفال فقط
تسببت التغييرات الديموغرافية وانخفاض معدل الخصوبة، إلى وجود ثلاثة أطفال فقط فوق جزيرة نوكدو، في كوريا الجنوبية، التي يصل عدد سكانها البالغين إلى 100 فقط، وكانت النتيجة إلى أن تفاصيل حياة الصغار اختلف كليًا عن الحياة العادية لأقرانهم.
أظهرت بيانات هيئة الإحصاء الكورية أن معدل الخصوبة في البلاد انخفض إلى 0.84 فقط في عام 2020 مقارنة بـ 4.5 في عام 1970.
في خضم النهضة الاقتصادية التي شهدتها البلاد منذ السبعينيات، بدأت حملات تنظيم الأسرة، حيز التنفيذ في السبعينيات والثمانينيات.
بعد عقود من التحضر الوطني، وحملة طويلة لتحديد النسل، أغلقت مدرسة نوكدو لعدم وجود أطفال عام 2006.
أثناء الخدمة ، تساعد تشان هي في قلب صفحات الكتاب المقدس
الأطفال يتناولون الغداء مع والدتهم ، جي-هوي
تشان هي تلعب مع تشيه هي
تشان هي يقيس درجة حرارة أحد سكان نوكدو الذي يحضر كنيسة الجزيرة
تشيه هي ويي هي في طريقهما إلى الشاطئ
تلوح تشيه هي على متن عبارة أثناء إبحارها بعيدًا عن الجزيرة
جميع المنازل في نوكدو مزدحمة حول المرفأ
خلال زيارة إلى أسان في البر الرئيسي تنظر تشان هي إلى نبات الصبار
كيم سي يونغ ، من سكان الجزيرة ، يبلغ من العمر 66 عامًا
يي هي ، ثلاثة أعوام ، تلعب لعبة الغميضة مع أشقائها
اليوم العالمى للمياه.. شاهد صور جوية لأكثر المناطق تلوثا حول العالم
في 22 مارس من كل عام يحتفل العالم باليوم العالمى للمياه تحت شعار"لا تترك أحداً يتخلف الركب- المياه والصرف الصحى حق للجميع"، وأبرزت وكالة رويترز صورا للتلوث الذى يتسبب فيه الانسان وهو ما ينتج عن نمو الأعشاب الضارة التي تضر بالكائنات الحية الدقيقة والإسفنج وبعض الرخويات التي تعيش فيها، وتهدف المبادرة للحد من التلوث وهو ما ألقت عليه الوكالة الضوء وأبرزت المناطق الأكثر تلوثا حول العالم .
ويؤدى النمو السريع لسكان العالم إلى زيادة استهلاك الموارد المائية، والحصول على المياه هو حق من حقوق الإنسان وجزء من أهداف التنمية المستدامة عالميا، بحلول عام 2030 يجب أن يحصل جميع الناس على مياه شرب نظيفة.
وفى أيامنا الحاضرة، ازدادت أهمية الماء أكثر من أى وقت مضى؛ فنحن نستعمل الماء فى منازلنا للتنظيف، والطبخ، والاستحمام، والتخلص من الفضلات، كما نستعمل الماء لرى الأراضى الزراعية الجافة وذلك لتوفير المزيد من الطعام، وتستعمل مصانعنا الماء أكثرمن استعمالها لأية مادة أخرى، ونستعمل تدفق مياه الأنهار السريع وماء الشلالات الصاخبة المدوية لإنتاج الكهرباء.
إن احتياجنا للماء فى زيادة مستمرة، وفى كل عام يزداد عدد سكان العالم، كما أن المصانع تُنتج أكثر فأكثر وتزداد حاجتها إلى الماء. نحن نعيش فى عالم من الماء، ولكن معظم هذا الماء ـ حوالى 97% منه ـ يوجد فى المحيطات.
وهو ماء شديد الملوحة إذا ما استُعمل للشرب أو الزراعة أو الصناعة. إن نسبة 3% فقط من مياه العالم عذبة. وهذا الماء غير متوفر بيسر للناس إذ قد يكون محجوزًا فى المثالج والأغطية الثلجية. وبحلول عام 2000م تضاعف احتياج العالم للماء العذب عما كان عليه فى ثمانينيات القرن العشرين، ولكن ستبقى هناك كميات كافية منه تلبى احتياجات البشر.
أشجارًا فاسدة في بحيرة سامة بالقرب من بلدة ياتاغان
التلوث فى نهر تام ببريطانيا
التلوث فى نهر كوياهوغا بولاية أهايو
ألقاء أريكة فى نهر تيتي بالبرازيل
القمامة التي تم التخلص منها على شاطئ خليج جوانابارا في ريو دي جانيرو
المياه الملوثة بمياه الصرف الصحي فى جزيرة داكار
أنبوب تصريف في نهر الفرات
رغم الجليد إلا أن التلوث يحيط الكائنات الحية فى بحيرة بايكال
مياه ملوثة بالنفايات فى جاكرتا
نفايات منزلية تطفو فى نهر سيتاروم بإندونيسيا