جولة في صحف العالم.. بركان سينابونج يعود للثوران و أكبر معمرة تستعد لحمل الشعلة الأولمبية
السبت، 06 مارس 2021 10:00 ص
أكبر معمرة بالعالم تستعد لحمل الشعلة الأولمبية فى دورة ألعاب طوكيو
تستعد كين تاناكا، أكبر معمرة فى العالم، لحمل الشعلة الأولمبية لمسافة 100 متر فى اليابان، فى مايو المقبل، حيث تبدأ الألعاب الأولمبية، وسيجرى دفع كين تاناكا، التي تبلغ من العمر 118 عامًا، على كرسيها المتحرك، لكنها قالت إنها ترغب في السير في الخطوات القليلة الأخيرة قبل أن تسلم الشعلة إلى العداء التالى، وذلك وفقا لما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
ومن جهته، قال "إيجى" - حفيد أكبر معمرة فى العالم - إن حالتها الصحية والظروف الجوية فقط هى التي يمكن أن تعيق لعبها دورًا في أولمبياد طوكيو، وأضاف "ايجى" فى حديثه لشبكة CNN: "أنه لأمر رائع أنها وصلت إلى هذا العمر وما زال بإمكانها الحفاظ على أسلوب حياة نشط، ونريد أن يرى الآخرون ذلك ويشعرون بالإلهام، وألا يفكروا في أن العمر يمثل حاجزًا".
أشادت الهيئة الأوربية للمراكز الإسلامية، بالتفاهمات التى أثمرت عن وقف حرق جثث وفيات كورونا المسلمين بسريلانكا، والتى أجرتها رابطة العالم الإسلامى ولبتها حكومة سريلانكا.
وتعليقا على المباحثات السعودية السريلانكية الناجحة قال مهاجري زيان رئيس الهيئة الأوروبية للمراكز الإسلامية: لقد طلعتنا وسائل الإعلام المختلفة بتجاوب دولة سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية لطلب الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي بالتوقف عن حرق جثت موتى المسلمين الذين وافتهم المنية بسبب فيروس كورونا وأن يكون التعامل معهم وفق أحكام ديننا الحنيف.
واستكمل رئيس الهيئة الأوربية للمراكز الإسلامية: هذه الاستجابة تعتبر ثمرة من ثمار منهج معالي الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى في الدعوة إلى الحوار والتواصل الحضاري والتعايش والتسامح، وقبول واحترام الغير، والأخوة الإنسانية، وحب الخير للبشرية جمعاء والعمل وفق القيم الإنسانية المشتركة، بالحوار والتواصل والعلاقات الحسنة يمكن أن نقطف ثمارا عظيمة يستفيد منها الجميع.
وأردف: كما تنم هذه الاستجابة السريعة عن مكانة وقدر وسمعت الدكتور محمد عبد بن عبد الكريم العيسي أمين عام رابطة العالم الإسلامي لدى حكومات العالم ومحبة الناس له أفرادا ومؤسسات ودول، بما تمثله الرابطة من مرجعية عالمية للشعوب الإسلامية
ويعتبر رمز الوسطية والاعتدال والحوار والتعاون بين أصحاب الحضارات والديانات والثقافات المختلفة.
وذكر: الهيئة الأوربية للمراكز الإسلامية تثمن هذا التجاوب ونتمنى أن يكون تجاوبا مماثلا في القضايا الأخرى التي تنافح وتدافع عليها الرابطة خدمة للإسلام والمسلمين والإنسانية.