الأسئلة الشائكة والمحرجة في: #أكثر_سوال_انسالته_بعمرك (صور)
الأحد، 16 سبتمبر 2018 09:00 ص
أظهر هاشتاج #أكثر_سوال_انسالته_بعمرك، الذي تصدر قائمة الأكثر بحثا في العديد من الدول العربية، معاناة البعض مع الأسئلة التي تنتهج الخصوصية خاصة تلك التي تضع الشخص في مواقف سيئة، وسواء تعاملت معها بالتجاهل أو الصمت أو الرد عليها أمام إلحاح الآخرين، فإنها في النهاية تحدد علاقتنا مع بعض الأفراد.. ويرصد التقرير التالي أبرز 7 أسئلة قد تضع الشخص في مواقف محرجة:
- ليه ما تعمليش رجيم؟
تقول إحدى المستخدمات، تدعى «هالة»، إن أحد الأسئلة التي تواجهها وتعتبرها سيئة، هو ما يتعلق بوزنها، ومحاولة البعض معرفة لماذا لم تقم بعمل رجيم حتى الآن.
وتضيف: «ليش ما تسوى رجيم ما شاء الله عليهم بصيرو دكاترة بثانية وبيداوا يعطوني أضرار السمنة».
- السؤال عن الحمل
وتحكي إحدى المستخدمات تدعى «ريم»، أن السيدات يواجهن كثيرا من الأسئلة عن الحمل، والدخول في خصوصيتها مثل الإنجاب والحمل والعلاج.
تقول «ريم»: «حملتي؟ تعالجتي عشان الحمل؟ السؤالين ما فيه اجتماع إلا يسألوني وكأن أمر الرزق والذرية في يدي من كثر ما مروا على رغم إن أغلبهم يتشمتون».
- مش هاتخلفي ولد؟
واعتبرت «ريم» أيضا، أن من أكثر الأسئلة المحرجة التي تنتهك الخصوصية، هو ما يتعلق بعدم بإنجابها ولد وإنجابها إناث، متابعة: «مش ناوية تجيبي أخ لبناتك؟».
- مرتبك كام؟
يقول تركي، إنه من أكثر الأسئلة القبيحة التي قد يواجهها هو سؤاله عن راتبه، متابعا: «كم راتبك؟ أكثر سؤال أشوفه قبيح يا ليت الواحد قبل يسأل يعرف حدوده ومكانته قبل الانتهاك بالخصوصية».
- إنت ليه مش شغال؟
يرى أحد المستخدمين يدعى «مشاري»، أن السؤال حول عدم الالتحاق بوظيفة حتى الآن، هو من أكثر الأسئلة استفزازا، قائلا: «ليش ما تكمل دراسة؟! ليش أنت عاطل؟! وإذا قفلت بوجهه كل شيء قال ليش ماتسوي تكميم؟!».
- ها تتجوزي امتى؟
تحكي أحد المستخدمين تدعى «نجلاء»، أنها باتت تتجنب الذهاب إلى الأفراح بسبب ذلك السؤال المستفز، قائلة: ما تزوجتي للحين؟ كأن الموضوع بيدي السؤال يجرح صرت اتجنب أروح مناسبات عشان ماحدا يسألني ها لسؤال».
- اتطلقتي ليه؟
تقول إحدى المستخدمات تدعى «شروق»: «ليه اطلقتى بعمر صغير؟ ها لسؤال صرت أكرهه الأشخاص اللي يسألوني.. كل شيء قسمه و نصيب والحمد لله راضيه بالمقسوم ورجعت لأهلي وأنا بنت والحياة قدامى الحياة وإن شاء الله ربي يبعث لي نصيب أفضل».