أخرهم الدكتور عبد الشافي عبد اللطيف .. «هيئة كبار علماء الأزهر» تفقد 6 من علمائها فى 3 سنوات
السبت، 12 مايو 2018 09:00 ص
تعد هيئة كبار علماء الأزهر هي أعلى مرجعية دينية تابعة للأزهر الشريف بمصر، وأعلى فى المؤسسات الدينية، وأنشئت عام 1911 في عهد مشيخة الشيخ سليم البشري، ثم تم حلها عام 1961 في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، وأعيد إحياؤها عام 2012 في عهد شيخ الأزهر أحمد الطيب كما تعد هيءة كبار العلماء هى الجهة التى تحدد اختيار شيخ الأزهر، وأيضًا المفتى على أن يكون عضوا بها مدة لا تقل عن خمس سنوات.
تعد هيئة كبار علماء الأزهر هي أعلى مرجعية دينية تابعة للأزهر الشريف بمصر، وأعلى في المؤسسات الدينية، وأنشئت عام 1911 في عهد مشيخة الشيخ سليم البشري، ثم تم حلها عام 1961 في عهد الرئيس جمال عبد الناصر. وأعيد إحياؤها عام 2012 في عهد شيخ الأزهر أحمد الطيب كما تعد هيئة كبار العلماء هي الجهة التي تحدد اختيار شيخ الأزهر، وأيضًا المفتى على أن يكون عضوا بها مدة لا تقل عن خمس سنوات.
كما أنشئت هيئة كبار العلماء في عهد مشيخة الشيخ سليم البشري، بموجب القانون رقم 10 لسنة 1911، وتكونت من كبار علماء المذاهب الأربعة، ونصت اللائحة الداخلية للهيئة في مادتها الأولى على أن "الغرض من تدريس هيئة كبار العلماء تربية الملكات، ومعرفة كيفية استنباط الأحكام من أدلتها، فيجب على كل واحد من الهيئة المذكورة أن يكون قبل إلقاء الدرس محيطًا بكل ما يتعلق بالموضوع الذي يلقيه إحاطة تامة".
كما تختص هيئة كبار العلماء بانتخاب شيخ الأزهر عند خلو المنصب وترشيح مفتى الجمهورية والبت في المسائل الدينية ذات الطابع الخلافى، والقضايا الاجتماعية التي تواجه العالم الإسلامى والمجتمع المصري على أساس شرعى، بعد أن يقدم مجمع البحوث الإسلامية رأيه في تلك القضايا، والبت ف والمسائل المستجدة التي سبقت دراستها، ولكن لا ترجيح فيها لرأى معين، ودراسة التطورات المهمة في مناهج الدراسة الأزهرية الجامعية أو ما دونها، التي تحيلها الجامعة أو مجمع البحوث أو المجلس الأعلى أو شيخ الأزهر إلى الهيئة.
كما فقدت هيئة كبار علماء الأزهر في الثلاث أعوام الأخير أهم وأكبر أعضائها من حيث القيمه العلمية والدينية.
كماتوفى الدكتور محمد عبد المنعم البري رئيس جبهة علماء الأزهر، عن عمر ٨٦ عام في مستشفى كبري القبة العسكري في 16 أغسطس 2016.
محمد عبد المنعم البري رمز من رموز علماء الأزهر الشريف فهو أستاذ بكلية الدعوة جامعة الأزهر الشريف وهو رئيس مركز الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، والرئيس الأسبق لجبهة علماء الأزهر الشريف.
كما فقدة الأسبوع الحالى هيئة الأزهر الشريف العالم الجليل الدكتور عبد الشافي محمد عبد اللطيف، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، الذي وافته المنية أول أمس الخميس.
ويؤكد الأزهر الشريف أن التاريخ سيظل يذكر فقيد الأزهر والأمة بعلمه وبما قدمه للمكتبة العلمية من كتب ومؤلفات عن التاريخ الإسلامي وما مرَّت به حضارة المسلمين عبر تاريخها القديم والحديث والأزهر الشريف.
أكد الدكتور أسامة الراوي، السبت 26/نوفمبر/2016 الأستاذ بكلية الهندسة بجامعة الأزهر بالقاهرة، نجل الدكتور محمد الراوي عضو هيئة كبار العلماء، أن والده لم يعلق على شائعة وفاته، التي تم ترديدها.
يذكر أن الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالأزهر، نفت خلال بيان لها وقتها ما نشرته بعض المواقع الإخبارية، عن وفاة الشيخ محمد الراوي ثم توفي بالفعل بعدها بعام كامل يوم الجمعة الموافق 2 مايوا عام 2017، أستاذ التفسير وعلوم القرآن، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، الذي كان دائما يعلن موقفه السياسية دون حرج وانتقد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
كما توفي بعد عام من شائعة وفاته الدكتور محمد الرواى في يوم الأربعاء 28 مارس 2017 واجتمعت هيئة كبارِ العلَماءِ بالأزهر في جلستِها الدوريَّةِ برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.
كما فقدت هيئة كبار علماء الازهر يوم السبت الموافق 24 ديسمبر عام 2016 وفاة الفقيه الكبير الدكتور محمد رأفت عثمان، أستاذ الفقه المقارن، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومجمع البحوث الإسلامية، الذي وافته المنية، عن عمرٍ ناهز 81 عامًا.
كما توفي يوم الثلاثاء الموافق 3 مارس 2018، الدكتور إسماعيل الدفتار أستاذ علم الحديث بجامعة الأزهر وعضو هيئة كبار العلماء وعميد كلية أصول الدين الأسبق وعضو مجلس الشورى سابقًا رئيس اللجنة الدينية التنفيذية بالشورى سابقًا، عن عمر يناهز 81 عاما.
والدكتور إسماعيل الدفتار، عضو هيئة كبار العلماء، وأستاذ الحديث الشريف بجامعة الأزهر، ولد الدكتور إسماعيل الدفتار، عام ١٩٣٦، في قرية قشطوخ، في مركز تلا، بمحافظة المنوفية، في بيئةٍ أزهرية؛ حيث أتمّ "الدفتار" حِفظَ كتابِ الله قبل أن يبلغ التاسعة من عمره.
كما تدرّج "الدفتار" في المراكز الأكاديمي إلى أن حصل على درجة الأستاذية، ليتخرج داعيةً مستنيرًا وخطيبًا مُفَوَّهًا وعالِمًا جليلًا، نُشر علمه في الآفاق، وتناقَلَه طلاب العلم من مختلِف دول العالم. ارتقى "الدفتار" منبر الجامع الأزهر، وظلّ خطيبًا له لمدة ١٨ عاما، كما مارَس العملَ البرلماني، بعد ما تمّ تعيينه عضوًا في مجلس الشورى عام ١٩٨٦ ثم عضوًا في هيئة كبار العلماء.
تدرّج "الدفتار" في كما تدرج في العمل الأكاديمي إلى أن حصل على درجة الأستاذية، ليتخرّج داعيةً مستنيرًا وخطيبًا وعالِما جليلا، نُشر علمه في الآفاق، وتناقَلَه طلاب العلم من مُختلِف دول العالم. ارتقى "الدفتار" منبر الجامع الأزهر، وظلّ خطيبًا له لمدة ١٨ عامًا، كما مارَس العملَ البرلماني، بعد ما تمّ تعيينه عضوًا في مجلس الشورى عام ١٩٨٦، ثم تُوّجت تلك المسيرة الحافلة بتعيينه عضوًا في هيئة كبار العلماء.
كما رحل عن عالمنا الدكتور محمد المختار المهدي، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ورئيس الجمعية الشرعية، فجر يوم الأحد14 فبراير عام 2014، عن عمر يناهز الـ75 عامًا، بعد صراع طال عامين مع المرض وكان رئيس الجمعيه الشرعية للاخوان.
وولد المهدي في الموافق 13 أبريل 1939 ميلاديا، بتصفا مركز كفر شكر قليوبية، حيث شغل العديد من المناصب منها أستاذ بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بجامعة الأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية وعضو هيئة كبار علماء الأزهر والرئيس العام للجمعية الشرعية لتعاون العاملين بالكتاب والسنة المحمدية ورئيس لجنة القرآن وعلومه بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.
وحصل على جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام عام 2009، ولعل من أبرز أعماله صدور مجلة "التبيان".
كما توفي منذ أيام الدكتور محمد الأحمدى أبو النور، وهو العضو السادس هيئة كبار العلماء بالأزهر، عن عمر ناهز 85 عاما، وكان الراحل له دور كبير في تطوير الهيئة بصفته العضو السادس واقدم أعضاء مجلس هيئة كبار العلماء.
توفي منذ قليل الدكتور محمد الأحمدى أبو النور عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، وزير الأوقاف الأسبق، يوم 11 نوفمبر 2015 بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهر 85 عام.
كما حصل الأحمدى أبو النور على الدكتوراه من الأزهر الشريف في الحديث وعلومه عام 1970م ويحمل حامل الدكتوراه الفخرية من أول جامعة إسلامية بإندونسيا، كما أنه حامل أوسمة، وإن كان وسامه الأول خدمة الإسلام فهو يحمل وسام الجمهورية عام 1986م ووسام العلوم والفنون أوائل التسعينيات من القرن الماضي.
ترجع أصول أسرته إلى محافظة المنيا بصعيد مصر حيث نزح أجداده عام 1882م إلى محافظة المنوفية حيث استقر النوى والمقام بقرية سلامون قبلي مركز الشهداء.
تخرج والده عام 1923م في الأزهر الشريف وعمل بالتدريس في كفر الشيخ إلى أن تم إنشاء قسم الوعظ والإرشاد بالأزهر عام 1928م الذي قام على أكتاف 10 وعاظ على مستوى المملكة المصرية حينئذ وكان والده من هؤلاء العشرة المؤسسين، حيث كلف بالدعوة والوعظ في 500 موقع على مستوى مديرية كفر الشيخ، وكان من مواليد نوفمبر 1930
وكما وتوفى أيضا الدكتور عبد المعطى بيومى، والدكتور عبد الله الحسينى، والدكتور عبد الفتاح الشيخ، والدكتور القصبى زلط، والدكتور مصطفى عبد الجواد عمران، وكما تم عزل الدكتور يوسف القرضاوى، لمواقفه اتلمعاديه للحكومه المصريه وانحيازه للاخوان في في شهر ديمبر 2013 واصبح وقتها عدد أعضاء هيئة 19 عضوا فقط للما يخالف القانون ولم يكتمل الناصب لها مما دفع الازهر لاعلان انضمام أعضاء جدد.
وهم الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية الحالى، والدكتور محمد مهنا مستشار شيخ الازهر؟
كما عقد اجتماع هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف 2015 برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لانتخاب أعضاء جدد لهيئة كبار العلماء بالأزهر وأسفرت نتيجة الانتخاب عن فوز 3 أعضاء كل من الدكتور عبد العزيز سيف النصر عبدالعزيز مفتاح، والدكتور محمد ربيع محمد جوهري، والدكتور عبد الشافي محمد عبد اللطيف بجامعة الازهر بعضوية الهيئة وتم التصديق عليها من قبل رئيس.
أهم القرارات هيئة كبار العلماء
أولا: رفضها تهويد القدس
تقرير هيئة كبار علماء الازهر كيفية اختيار العضو وكمان مقارنه بين السابقين والحالين
عقدت هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف اجتماعا طارئا اليوم الثلاثاء 23 ربيع الأول 1439ه الموافق 12 ديسمبر 2017م برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الأستاذ الدكتور أحمد محمد أحمد الطيب الشريف، لبحث القرار الأمريكي بإعلان القدس عاصمة لدولة الكيان الصهيوني المحتل، وانتهى اجتماعها إلى الآتي: أولًا: ترفض هيئة كبار العلماء رفضًا قاطعًا قرارات الإدارة الأمريكية المجحفة التي ليس لها سند تاريخي أو قانوني، وتؤكد على ما سبق أن أعلنه شيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد محمد أحمد الطيب رئيس مجلس حكماء المسلمين من رفضه لهذه القرارات، ولقاء نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، والذي جاء في إطار مواقف الأزهر التاريخية من القضية الفلسطينية، معبرًا عن مشاعر أكثر من مليار وسبعمائة مليون مسلم، . ثانيًا: إن هيئة كبار العلماء تشدد على أن مثل هذه القرارات المتغطرسة والمزيفة للتاريخ، لن تغير على أرض الواقع شيئا، فالقدس فلسطينية عربية إسلامية، وهذه حقائق لا تمحوها القرارات المتهورة ولا تضيعها التحيزات الظالمة.
وقررت هيئة كبار العلماء تشكيل لجنة من الهيئة لإصدار فتاوى الحج لتيسير أداء المناسك على الحجيج ورفع الحرج والمشقة عنهم، ونشرها على مستوى عالمي.
كما اعتمدت هيئة كبار العلماء القرار الصادر عن مجلس مجمع البحوث الإسلامية، في جلسته المنعقدة 24 جمادى الآخرة 1439هـ الموافق 12 من مارس 2018، بشأن مدى مشروعية نص المادة الأولى من مشروع القانون المقترح والوارد للأزهر من اللجنة الدينية بمجلس النواب لبيان الرأي الشرعي في النص التالي: "يجوز لرئيس مجلس الوزراء طرح مشروع الصكوك ".
كما رفضت هيئة كبار علماء مشروع الصكوم، ووعدم ذلك في الوقف الخيري تغيير شروط الواقف إلى ما هو أصلح، وذلك تحقيقًا لمصلحة عامة تقتضيها ظروف المجتمع.
وقد ناقش مجلس مجمع البحوث الأمر وانتهى إلى أنه لا يجوز شرعًا تغيير شرط الواقف، فشرط الواقف كنص الشارع، وعلى ذلك اتفقت كلمة الفقهاء قديمًا وحديثًا، ومن ثم لا يجوز بأي ذريعة مخالفة شرط الواقف، أو التصرف في الوقف على غير ما شرطه، وبناء على ذلك لا يوافق مجمع البحوث الإسلامية على مشروع النص المقترح على خلاف هذه القواعد الشرعية المتفق عليها وهو الصكوك مشروع الاخوان.
حيث إن قرار إنشاء الهيئة ينص على أنها تتكون من 40 عضوا، وعند إنشائها في 2012 بدأت ب 26 عضوا فقط، على أن يستكمل باقى الأعضاء لاحقا وهو ما لم يتم حتى الآن.
شيخ الأزهر لترأسه أكبر مؤسسة إسلامية في العالم، والذى يمتد تاريخه لأكثر من ألف عام، والدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر هو الشيخ رقم 48 منذ إنشاء منصب شيخ الأزهر، والذى شهد عهده عودة هيئة كبار العلماء
كما انطلقت دعوات من عدد من نواب البرلمان بجراء انتخابات لإختيار شيخ الأزهر والتى ستنتخب شيخ الأزهر القادم وقابل بالرفض من البرلمان واعضاء اللجنة الدينيه.
كما اكدوا ان منصب شيخ الأزهر بقرار من كبار هيئة علماء الازهر ويصدق عليه رئيس الدوله.
بخلاف الأعضاء الجدد لم يصدر منهم أى قرار أو إجتهاد لصالح الهيئه أو الأزهر مما دفع شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب بأن يطالبهم بالاجتهاد، وضورة عقد للقاءات بشباب الواعاظ والمفتين للاستفاده من خبراتهم.
شروط اختيار عضو هيئة كبار العلماء:
وتنص المادة 32 مكرر من قانون تعديل الأزهر، أن تنشأ بالأزهر هيئة تسمى هيئة كبار العلماء يرأسها شيخ الأزهر، وتتألف من عدد لا يزيد على أربعين عضوًا من كبار علماء الأزهر من جميع المذاهب الفقهية الأربعة، وتجتمع الهيئة مرة على الأقل كل ثلاثة أشهر أو كلما دعت الضرورة بناءً على دعوة شيخ الأزهر أو نصف عدد أعضائها، ويكون اجتماعها صحيحًا إذا حضرته الأغلبية المطلقة لأعضائها وتصدر قراراتها بالأغلبية المطلقة للأعضاء الحاضرين، ويرأسها أكبر الأعضاء سنا في حالة غياب الرئيس الرسمى للهيئة.
وتنص المادة 32 مكرر "3": إذا خلا مقعد عضو هيئة كبار العلماء لأى سبب من الأسباب انتخبت الهيئة عن طريق الاقتراع السرى المباشر عضوا آخر خلال ثلاثة أشهر من تاريخ إعلان خلو المقعد، من بين المستوفين شروط العضوية، بشرط أن يرشح المتقدم اثنان من أعضاء الهيئة، ولا تكون جلسة الانتخاب صحيحة إلا بحضور ثلثى عدد الأعضاء، ويصبح المرشح عضوا إذا حصل على أعلى الأصوات للأعضاء الحاضرين، ويصدر بتعيينه قرار من رئيس الجمهورية بناءً على عرض شيخ الأزهر.
كما تنص المادة 32 مكرر "2"، يشترط فيمن يختار عضوًا بهيئة كبار العلماء ما يلى.
1-ألا يقل سنه عن خمسة وخمسين عامًا.
2- أن يكون معروفًا بالتقوى والورع في ماضيه وحاضره.
- 3- أن يكون حائزًا لشهادة "الدكتوراه" وبلغ درجة الأستاذية في العلوم الشرعية أو اللغوية وأن يكون قد تدرج في تعليمه في المعاهد الأزهرية وكليات جامعة الأزهر.
4- أن يكون له بحوث ومؤلفات في تخصصه تم نشرها.
5- أن يقدم بحثين مبتكرين في تخصصه، تجيزهما لجنة متخصصة تشكل لهذا الغرض من بين أعضاء هيئة كبار العلماء بقرار من شيخ الأزهر.
6- ألا يكون قد وقعت عليه عقوبة جنائية في جناية أو جريمة مخلة بالشرف أو النزاهة أو عقوبة تأديبية، أو تأجيل إلى المحاكمة الجنائية أو التأديبية.
7- أن يكون ملتزما بمنهج الأزهر علما وسلوكا، وهو منهج أهل السنة والجماعة الذي تلقته الأمة بالقبول في أصول الدين وفي فروع الفقه بمذاهبه الأربعة.
الشيخ محمد الرواى
(5)