جلسة ثالثة لمجلس الأمن حول الغوطة الشرقية.. وانتقادات للحملة العسكرية في عفرين

من جديد عقد مجلس الأمن، جلسة لمناقشة الأوضاع في الغوطة الشرقية، بعد أن فشل مجلس الأمن خلال جلستين ماضيتين في تطبيق هدنة إنسانية في المدينة السورية.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرس، إن العنف لايزال مستمرا في الغوطة الشرقية وعفرين وغيرها رغم قرار وقف إطلاق النار.

وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة، خلال الجلسة، أن القصف تصاعد على الغوطة الشرقية بعد قرار وقف إطلاق النار.

وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة أن الحصار لا يزال يتواصل في الغوطة الشرقية ووصول المساعدات الإنسانية متعثر.

ولفت الأمين العام للأمم المتحدة، إلى العنف لايزال مستمرا في الغوطة الشرقية وعفرين وغيرها رغم قرار وقف إطلاق النار.

وأشار الأمين العام للأمم المتحدة، إلى أن الهجوم التركي على عفرين أدت إلى نزوح الكثير من المدنيين، موضحا أن الهجوم التركي على عفرين متواصل وأدى إلى نزوح الكثير من المدنيين.

وأكد الأمين العام للأمم المتحدة، أن الحصار مستمر على الغوطة الشرقية ووصول المساعدات الإنسانية متعثر.

فيما طالب المندوب الفرنسي لدى الأمم المتحدة، روسيا بوقف إراقة الدماء في سوريا.

وكان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة فى سوريا، أكد أن الحاجة العاجلة لاجلاء ألف حالة طبية من الغوطة الشرقية المحاصرة قرب دمشق، فيما قالت الناطقة باسم المكتب ليندا توم لوكالة فرانس برس "هناك أكثر من ألف شخص بحاجة الى اجلاء طبي" موضحة أن "معظمهم من النساء والأطفال".