حملة موسى مصطفى موسى تعلن مواصفات الخطاب الديني المنشود
الإثنين، 05 مارس 2018 12:24 مابراهيم سالم
أكد عادل عصمت المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي موسى مصطفى موسى، أننا نثق في قدرة المؤسسة الدينية وشيخها العالم الجليل وهيئة كبار العلماء.
وأضاف في بيان للحملة نناشد المؤسسة الدينية أن تتصدى لكل الأفكار التكفيرية الإرهابية التي تستبيح دماء وأعراض الناس وأن ترد على كل الأفكار التي طرحها مفكر الإرهاب الأكبر الإخواني "سيد قطب" في كتابه الذي يعد دليل الإرهاب الأكبر "معالم في الطريق" وأن تبين الأمر للشباب المتدين وأن تستكمل دورها المأمول والمنتظر في مكافحة الإرهاب الذي يتوسل بالدين دفاعًا عن الدين وعن أرواح الناس فالعالم الآن يضربه الإرهاب الأسود والكوكب كله ينتظر أزهرنا الشريف وكلمته ودوره وينظر للأزهر الشريف باعتباره المنقذ الحصري.
وأكد عصمت أنه مطلوب خطاب ديني يتسم بالآتي:
• لا يعتبر كراهة المسيحي فرضًا دينًا إيمانيًا للمسلم.
• لا ينشر الكراهية والعداء ولا يحض على الفتنة الطائفية، ويدرك أهمية الحفاظ على النسيج الوطني وعلى الأمن القومي للبلاد وعلى بقاء واستقرار الوطن.
• خطاب ديني لا يخدش الوحدة الوطنية ولا يجرحها ولا يمزق النسيج الوطني ولا يتعامل مع المسيحيين المصريين على أنهم (أهل ذمة) بل مواطنين كاملي المواطنة والأهلية وأنهم أصحاب وطن وليسوا أقلية.
• خطاب ديني يميز بين أهل الكتاب وبين كل من الكفار والمشركين والملحدين.
• مطلوب خطاب ديني لا يشيطن المرآة ولا يعتبرها سببًا للفتنة وأساسًا للخطيئة وجند الشيطان.
وأضاف في بيان للحملة نناشد المؤسسة الدينية أن تتصدى لكل الأفكار التكفيرية الإرهابية التي تستبيح دماء وأعراض الناس وأن ترد على كل الأفكار التي طرحها مفكر الإرهاب الأكبر الإخواني "سيد قطب" في كتابه الذي يعد دليل الإرهاب الأكبر "معالم في الطريق" وأن تبين الأمر للشباب المتدين وأن تستكمل دورها المأمول والمنتظر في مكافحة الإرهاب الذي يتوسل بالدين دفاعًا عن الدين وعن أرواح الناس فالعالم الآن يضربه الإرهاب الأسود والكوكب كله ينتظر أزهرنا الشريف وكلمته ودوره وينظر للأزهر الشريف باعتباره المنقذ الحصري.
وأكد عصمت أنه مطلوب خطاب ديني يتسم بالآتي:
• لا يعتبر كراهة المسيحي فرضًا دينًا إيمانيًا للمسلم.
• لا ينشر الكراهية والعداء ولا يحض على الفتنة الطائفية، ويدرك أهمية الحفاظ على النسيج الوطني وعلى الأمن القومي للبلاد وعلى بقاء واستقرار الوطن.
• خطاب ديني لا يخدش الوحدة الوطنية ولا يجرحها ولا يمزق النسيج الوطني ولا يتعامل مع المسيحيين المصريين على أنهم (أهل ذمة) بل مواطنين كاملي المواطنة والأهلية وأنهم أصحاب وطن وليسوا أقلية.
• خطاب ديني يميز بين أهل الكتاب وبين كل من الكفار والمشركين والملحدين.
• مطلوب خطاب ديني لا يشيطن المرآة ولا يعتبرها سببًا للفتنة وأساسًا للخطيئة وجند الشيطان.