وزارة الدفاع تحتفل بذكرى انتصارات العاشر من رمضان

نشر الموقع الرسمي لوزارة الدفاع، عدة فيديوهات، عن حرب العاشر من رمضان في عام 1973، وهى من إنتاج إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة، حيث يحتفل المصريون هذا العام بذكرى انتصارات العاشر من رمضان.

يذكر أن الفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، بعث ببرقية تهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة بمناسبة الاحتفال بذكرى العاشر من رمضان 1438هــ هذا نصها: «السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة يسعدنى أن أبعث إلى سيادتكم أسمى آيات التهانى بمناسبة الاحتفال بذكرى العاشر من رمضان، الذى حققه جيل أكتوبر من رجال القوات المسلحة، ببطولاتهم وتضحياتهم، وكانوا قدوة فى البسالة والفداء من أجل إعلاء الإرادة المصرية واسترداد العزة الوطنية.»

إن ذكرى هذا اليوم المجيد ستظل دائمًا مبعث اعتزاز شعب مصر بالقوات المسلحة ورجالها، الذين توجوا كفاح شعب مصر ونضاله بإعلاء إرادته والحفاظ على سلامة ووحدة أراضيه بنصر مجيد حققوه فى العاشر من رمضان، أكد قدرة شعب مصر وقواته المسلحة على القيام بالإنجاز العبقرى بكل الثقة التى تقوى على كل الصعاب.

ورجال القوات المسلحة وهم يهنئون سيادتكم بهذه الذكرى المجيدة، يؤكدون وفائهم للمهام والمسئوليات التى يحملون أمانتها فى الدفاع عن الوطن وحماية شعبه ومقدساته وصون أمنه القومى.

أعاد الله هذه الذكرى الخالدة عليكم بالخير وعلى الوطن بكل اليمن والبركات.

وكل عام وأنتم بخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كما بعث الفريق محمود حجازى رئيس أركان حرب القوات المسلحة، ببرقية تهنئة مماثلة للسيد رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة بهذه المناسبة.

وقد أصدر الفريق أول صدقى صبحى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى توجيهًا لتهنئة قادة وضباط وصف والصناع العسكريين وجنود القوات المسلحة وأبطال القوات المسلحة البواسل فى سيناء، وكذلك المشاركين بقوات حفظ السلام والعاملين المدنيين بالقوات المسلحة بمناسبة الاحتفال بذكرى العاشر من رمضان 1438هــ.

كما أصدر الفريق محمود حجازى، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، توجيهاً لتهنئة قادة وضباط وصف وجنود القوات المسلحة والعاملين المدنيين بالقوات المسلحة بنفس هذه المناسبة.

موضوعات متعلقة 

القوات المسلحة تهيب بالمواطنين عدم الانسياق وراء إدعاءات بعض المراكز