25 يناير التى ظلمها أبناؤها
أتذكر عنوان مقالى يوم 25 يناير 2011 فى جريدة «الشروق»: «كم يكفى لإحداث ثورة؟» ويبدو أن الإخوة الثورجية افتكرونى سأؤيدهم أياً ما كان قرارهم حتى لو ضد مصلحة البلد، فكتبت فى نفس الجريدة فى 8 أبريل 2011 قائلاً: «آخر عمود فى البيت» بأقول لهم فيه: «إوعوا تكونوا فاكرين إن الثورة تعنى هدم كل المؤسسات، بما فيها الجيش