«يا صاحب المدد».. كيف أعاد خيري حسن ميتًا إلى الحياة؟
تخيل أن أحدًا سرق ابنك أمام عينيك، وزوَّر أوراقًا، واستخدم نفوذه، وسطوته، وشهرته، لينسب ابنك إلى غيرك، ليحرمك من فلذة كبدك، الذي يكبر يومًا بعد يوم أمام ناظريك،
تخيل أن أحدًا سرق ابنك أمام عينيك، وزوَّر أوراقًا، واستخدم نفوذه، وسطوته، وشهرته، لينسب ابنك إلى غيرك، ليحرمك من فلذة كبدك، الذي يكبر يومًا بعد يوم أمام ناظريك،