مصطفى الجمل يكتب: أعاجيب عبد الله سرور.. عبده مشتاق يبحث عن منصب بطول اللسان والبلطجة.. يرفع شعار المعارضة حتى ينسى الجميع تاريخه فى سرقة الأبحاث.. وإدانته مرتين بمحكمة الجنح تدفعه لاحتراف النميمة
الكلام شهوة، شأنه شأن الأكل والشرب وغيره من ملذات الحياة، الكفيلة بإهانة المرء والتحقير من قدره إن فقد السيطرة عليها، وباتت هي المتحكمة فيه وليس العكس، كما هو الحال مع الجامعي عبد الله سرور