مصطفى الجمل يكتب: عبد الله سرور.. «خالتي فرنسا» الجامعات المصرية
عقودٌ طويلةٌ مرت على جامعات مصر، لم تتخل فيها عن دورها كمنارةٍ أنقذت عقولاً من شتى بقاع الأرض من غياهب الظلام ووضعتهم على طريق النور، إذ تواكب التغيرات من حولها بحنكةٍ
عقودٌ طويلةٌ مرت على جامعات مصر، لم تتخل فيها عن دورها كمنارةٍ أنقذت عقولاً من شتى بقاع الأرض من غياهب الظلام ووضعتهم على طريق النور، إذ تواكب التغيرات من حولها بحنكةٍ