البداية كانت اتصال هاتفي.. قصة أم مكلومة فقدت ابنها وشقيقها في يوم واحد
عيون حائرة وقلب ممزق على نجلها وشيققها تعيش الأم العجوز آخر أيامها وسط دموع وجرح عميق لايلتئم إذ أن مطالبتها لشقيقها أن يؤدب نجلها
عيون حائرة وقلب ممزق على نجلها وشيققها تعيش الأم العجوز آخر أيامها وسط دموع وجرح عميق لايلتئم إذ أن مطالبتها لشقيقها أن يؤدب نجلها