قصة منتصف الليل.. «أمل» وذكريات تحرش الوالد المزيف
أغلقت أمل عيناها بهدوء وعادت برأسها إلى الخلف لتسترخى أعصابها على مقعدها المفضل فى المنزل الإضاءة كانت خافتة مستمتعة بأغانى....
أغلقت أمل عيناها بهدوء وعادت برأسها إلى الخلف لتسترخى أعصابها على مقعدها المفضل فى المنزل الإضاءة كانت خافتة مستمتعة بأغانى....