كى لا أكون لأجئًا فى بلادى
أن اللجوء حالة من الغٌربة والانفصال عن الوطن ليس فقط بالمسافات ولكن أيضًا بانقطاع تلك الصلة الآمنة التى تربط المواطن بالوطن، ففى سوريا مثلا، تفتت الشعب بين لاجئ خارج البلاد على السواحل الغربية ومواطن سُلب منه الوطن وحل الدمار بكل ما حوله.