"نحمدو سائقة الميكروباص".. لها من اسمها نصيب
"ارتدي ملابسي، ثم أؤدي الفجر بحمد لله، ثم اتجه لسيارة نقل الركاب التي أعمل عليها في السادسة صباحًا وأذهب بها إلى العاصمة الإدارية، وحسب رزق الله أقرر واجهة عملي، وظروف إصابتي بالبرد لم تكن جيدة ونحمد الله على هذا، لذا قررت أن أعمل يومًا طويلًا لمدة 12 ساعة بمشيئة الله لأعوض خسارتي