السؤال المنسي.. هل تورط أردوغان في فوز شركة ليماك التركية ببناء سفارة أمريكا بالقدس؟
الخريطة السياسية منذ إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القدس عاصمة تاريخية لإسرائيل أثبتت أنه لا يمكن الوثوق حتى بالحلفاء طالما أن المصلحة هي من تتحكم والمصالح متغيرة، خير مثال على ذلك موقف الرئيس التركي أردوغان من إعلان ترامب الصديق العدو.