هل طلب العندليب يدها ورفضته؟.. سر عدم كتابة الراحلة آمال فريد مذكراتها الشخصية
قبل وفاتها تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لها، كانت تجلس بمفردها، تضع إصبعها في فمها مثل طفل صغير، بالفعل كانت بريئة مثل قطة في ليالي الشتاء، بدت وكأنها تريد أن تبتعد عن هذا العالم.