سطوة الهواة والغواة

سطوة الهواة والغواة

عفوًا، فإن صديقك من صدقك، وعدوك من كذب عليك ودس عليك الحماقة، ومهد أمام قدميك طريقًا نحو الهاوية، هذه كلمات واجبة لمن اعتبر وكان عن الخلق مسئولا، ويعلم الجميع أن أول من سدد الفواتير كاملة هو الشعب، حين قاد العملاء والإرهابيون سخط البسطاء إلى هدم الدولة على رؤوسنا بلا هوادة.