قصة منتصف الليل.. حين قتلت العشرينية اللعوب على سرير العشيق
أمسك حاتم بالصحيفة الورقية ليتصفحها كعادته في كل صباح قبل الخروج للعمل بإحدى الشركات الكبرى وفجأة تعلقت عيناه في أحد الأخبار......
أمسك حاتم بالصحيفة الورقية ليتصفحها كعادته في كل صباح قبل الخروج للعمل بإحدى الشركات الكبرى وفجأة تعلقت عيناه في أحد الأخبار......