فاجعة كشفها التعداد.. 2 مليون أسرة تستخدم «الحمام المشترك»
العديد من «الأسر» تعيش «كأهل الكهف» لا يعرفون عن عالمنا شيئاً، طحنتهم رُحى الحياة، ولم يتبق منهم سوى أجساد تعيش فى غرف ارتسمت الشقوق على حوائطها وأسقُفها، وأحاطت بهم الثعابين والعقارب دون أن ينجدهم أحد.