قالت الإعلامية إيمان الحصرى في أول ظهور إعلامى لها بعد شفائها، إنه فاجأة وجدت حياتها "اتشقلبت"، متابعة: كانت حياتى طبيعية وكان عندى مشكلة ودخلت المستشفى على أنى أعمل عملية بسيطة وأطلع كمان يوم أو يومين وظللت 8 شهور في المستشفيات.
وأضافت إيمان الحصرى، خلال برنامج صاحبة السعادة، الذي تقدمه إسعاد يونس والمذاع على قناة دى إم سى، أن المشكلة ليست في العملية ولكن المشكلة في الخطأ الطبي في العملية والخطأ والمضاعفة واردة، ولكن الطريقة في التعامل مع المهزلة التي حدثت كانت هي المشكلة.
وتابعت الإعلامية إيمان الحصرى: الأطباء الذين تابعوا الحالة قالوا إن ما حدث كان مهزلة فإذا تمت إجراءات التعامل مع المضاعفات صح مع هذا الخطأ الكبير لم أكن أجلس كل هذه المدة في المستشفى ولكن التعامل كان خطأ ، حيث 7 عمليات في 27 يوما و7 مرات أدخل غرفة العمليات وأخذ بنج كلى وكل مرة الوضع يسئ أكثر وكل هذا جعلنى أجلس 8 شهور في المستشفيات.
وقالت الإعلامية إيمان الحصرى: لو كان التعامل تم من البداية بطريقة صحيحة في التعامل مع الخطأ الطبى كنت هاخد 3 شهور فقط وأكون كويسة ، والمشكلة حدثت في الأمعاء والقولون، وما عرفته بعد ذلك من الأطباء الذين عالجونى أنه كان هناك أخطاء، فأي مضاعفات في أي عملية أو خطأ طبى يكون وارد كيف يتعامل مع الخطأ كان التعامل مع الخطأ خطأ أيضا ، وتحاول أن تنقذ أحد بدلا من أن تنقذه تدهور في الحالة .
وكشفت أنها ظلت في العناية المركزية كثيرا، متابعة: حدث لى تسمم في الدم بسبب الأخطاء الطبية الكثيرة التي حدثت في المعدة ولو كان الأسلوب والتصرف الطبي وقتها كان صح لم يكن ليحدث كل ذلك.
وأضافت إيمان الحصرى، خلال برنامج صابحة السعادة، المذاع على قناة دى أم سى، أن الأطباء إذا كانوا قد تصرفوا بشكل جيد كان الأمور سيتم السيطرة عليها ولكن عقبال ما تصرفوا صح كان مر أسبوعين وهى فترة طويلة وهناك مرحلة من المراحل الطبيب قال لأخواتى "أنا خلصت كل حاجة معاها أدعولها" وهى كلمة صعبة للغاية، فمكنش خلصنا الطب في الحقيقة ولكن خلصنا الأخطاء فيها.
وتابعت إيمان الحصرى: من كتر الألم في فترة من الفترات تريد أن تأخذ بنك حتى لا أشعر بالألم لأنه كان ألم شديد وأخرج ويكون لدى أمل وثم تتدهور الحالة، كنت بقول لأخواتي هذا كابوس وحلم ولكن بعد فترة بدأت استسلم وأن هذا ليس كابوس .
وقالت إيمان الحصرى: اخواتى محمد احمد وبنتى سابوا عملهم وجلسوا تحت رجلى ولا يتحركون وكانوا يباتون في السيارات وقت إجراء العملية، وكنت شايلة همهم لا أحد يذهب شغله أو بيته و24 ساعة أشاهدهم أشاهد الغم والهم ونحن لسنا لنا غير بعض وإحساس أننى ممكن أتركمهم ، لو ربنا كتبلى إن ده نهاية العمر ليس لدى مشكلة ولكن الهم أننى سأترك أخواتى وابنى ، وأخواتى كانوا لا يظهرون الألم ولكن كانوا يطمئنون منى، وكانوا يسمعون من الأطباء أنها لن تكمل الحياة وأنا أصلا ضعيفة جسمانيا ولا شيء يقول إن هذا الشخص يمكن أن يعيش، و بدأوا يمهدوا لبنتى أن مامتها لن تكون موجودة وكنا دخلنا في الشهر الرابع وأن مامتها تتعذب وتتألم وتعبانة وان الموت ممكن يكون أفضل لها .
وقالت الإعلامية إيمان الحصرى فى أول ظهور إعلامى لها بعد شفائها، إن أصعب يوم لها كان اليوم الذى انتقلت له للمستشفى، وكل البنج والعمليات الكثيرة كل ما يأتى فى ذاكرتى كان الألم فقط، وخرجت من العناية المركزة لعناية أخرى وكان فيها مسئولية كبيرة للغاية.
وأضافت إيمان الحصرى، خلال برنامج صاحبة السعادة، المذاع على قناة دى إم سى: بشكر كل أطباء المستشفى ونقلت بالإسعاف للعناية فى المستشفى، وهناك أمر أتذكره بالتحديد فعندما يتحدث أحد عن المرض أفهمه جيدا نفسيا وجسديا.
وتابعت إيمان الحصرى: اليوم ده وصلت المستشفى وشكلى وأنا على السرير فى العناية يقول أننى غير موجودة ولكن أنا كنت بسمع كل حاجة وقول إنه صعب، وشكلى من كتر التعب جثة هامدة ولكن الحواس شغالة وعيناى قادرة أن ترى ما يحيط بى ويتكلموا عنى أننى غير موجودة وكل من حولى يأخذون القرار بنيابة عنى وقرارات تخصنى وأنا أسمع وافهم ولكن غير قادرة أن أشارك فى تلك القرارات.
وقالت الإعلامية إيمان الحصرى: الحالة على الورق طبيا أن كل شيء بايظ وأنه لا يوجد بنى أدم وكل شىء غير موجود، واتعملى نقل دم ونقل بلازما وهى أشياء تحاول أن تجعلنى عايشة ولكن لا نعرف ما هى الفترة، كل الأسرة كانت تتبرع.
وتابعت إيمان الحصرى: دخلت العناية ولم أخرج من العناية قبل 20 يوما ولما نقلونى من الرعاية نقولنى عشان حالتى النفسية فقط والعيشة فى غرفة كل ما أسمه صوت الأجهزة وريحة المستشفى وكان بقالى قبلها شهر فى المستشفى التانية أصل لمرحلة لابد أن أرى شيء أخر، خلال هذه الفترة كانوا بيعملوا حاجة كى تجعلنى أعيش ولا يوجد أى تدخل جراحى وبعد ذلك لو ربنا كتبلى عمر بعد كل المساعدات بعد ضبط المؤشرات الحيوية والسيطرة على الألم وممكن يكون هناك تدخل وهذا ما كنت أحتاجه، مستطردة: المستشفيات بها برودة وجو برد ومن أكثر الأشياء الصعبة فى المرض أننى لست حرة وكل جسمك تفضلى موجودة فى الحياة مرتبط بالأجهزة فأنتى والأجهزة حاجة واحدة كى تظلى تعيشى.
وقالت: لما طلعت الغرفة العادية بالمستشفى بعيد عن العناية المركزة كان مصدر للسعادة كنت أسير ولكن بمساعدات ولم أكن أتحرك بمفردى.
وأضافت إيمان الحصرى، خلال برنامج صابحة السعادة، المذاع على قناة دى أم سى: كنت أتخيل أنا كنت بمشى لوحدى وأعمل كل حاجة لنفسى ولكن لمجرد أن اضبط نفسى في السرير أحتاج مساعدة، وظللت فترة طويلة لا أكل فالطعام من خلال أنابيب ، ولما سافرت كانت حالتى اتحسنت وكنت أستطيع أن أسير على قدمى ، واحنا عندنا نعم كثيرة لا نعرفها ، وكل جهاز في جسم الإنسان يعمل ده معجزة .
وتابعت إيمان الحصرى: جلست في المستشفى وادى النيل وبعدها وصلت لمرحلة أدخل الشهر الخامس 5 شهور في المستشفى كتير للغاية وبدأت نفسيا غير قادرة ونفسى أشوف الشارع وأعود لمنزلى وأنام على سريى وخرجت من المستشفى بإذن ومعى تمريض وأعود مرة أخرى، ونزلت أركب العربية بعد 4 شهور كان فرح ولم أكن أصدق نفسى ولم أكن متوقعة، فقد جاءت لى لحظة أن انا تبعت خلاص كفاية .
وقالت إيمان الحصرى: دخلت البيت شعرت البيت حلو اوى وسريرى ملابسى لبس غير لبس المستشفى واستخدامى لأدواتى وأشم رائحة أخرى غير رائحة المستشفى وقلت الحمد لله ورجعت مرة أخرى للمستشفى وأنا أبكى، وبدأنا إجراءات السفر للخارج ولدى أصحاب فاهمين في هذا الأمر وزميلى أحمد فايق وصلنى بالدكتور هشام عاشور والأطباء نصحونى بالسفر فالدنيا كانت صعبة جدا وأى غلطة بحياة وبعد أسوع من المستشفى خرجت .
وحضنت الإعلامية إسعاد يونس، مقدمة برنامج صاحبة السعادة، على قناة دى أم سى، الإعلامية إيمان الحصرى، خلال استضافتها فى البرنامج فى أول لقاء لها بعد شفائها.
وقالت الإعلامية إسعاد يونس لـ"إيمان الحصرى": ألف حمد الله على السلامة، نورتى بيتك وبرنامجك وقناتك وكل البشر اللى يعرفوكى.
وكشفت الإعلامية إيمان الحصرى: بعد ما طلعت من المستشفى فى ألمانيا مكثت قليلا خارج المستشفى وكانت هناك متابعات من الأطباء للاطمئنان على كل شىء قبل أن أعود لبلدى، ولما قال لى الطبيب أننى أستطيع أن أعود لبلدى كنت سعيدة وقلت الحياة لابد أن تعود بشكل طبيعى، والطبيب أعطى لى محاذير ورجعت وما ساعة ما رجعت الدنيا تمام وكنت أخاف لو نزلت أتعب، وكل هذا ذهب مع الوقت.
وتابعت أن الفترة اللى جلست فيها فى المستشفى قبل السفر لألمانيا مكثت قليلا وخرجت على أمل أنى أسافر لأن الأطباء نصحونى أخد فرصة فى الخارج، وتقاريرى الطبية كانت سافرت قبلى والكلام لم يكن مطمئنا، وبعض المستشفيات فى الخارج رفضوا الحالة لأن الحالة نسبة الشفاء فيها ليست كبيرة.
وأضافت : طلعنا على ألمانيا، وكان لدى أمل أن لدى وضع وحالة ليست جيدة للغاية وكانت كل الأجهزة اتفكت كى أستطيع أن أسافر وتم استبدالها بأدوية وكان عندى أمل أنى أسافر بحال وأعود بحال أفضل وكان كل الوقت ده لا يمكن أن أنساه وعرفت بعد فترة أن كل الناس كانت تدعيلى وهذا كان أكتر يوم كانت تدعيلى.
وتابعت إيمان الحصرى: جالى بعض الفيديوهات أن ناس عملت عمرة لى تدعيلى فى وقفة عيد الفطر، وناس ولعت شموع وناس تدعيلى، والتحسن البسيط الذى حدث لى قبل السفر لها علاقة بطاقة الدعاء الناس كانت بتدعهولى، فرحلتى لألمانيا كانت رحلة أعود كويسة وليس أعود زى زمان ولكن كل ما أريده أن أعود اعتمد على نفسى.
وقالت الإعلامية إيمان الحصرى: أعتمد على فنسى كل شيء وأعمل لنفسى كل شيء ولسه عندى حاجات عايز أعملها للشغل ولبنتى وإخوانى فكل هذه الطاقة تتسجن فى جسم مريض لا يستطيع الاعتماد على نفسه، وخلال سفرى كان معايا عليا بنتى ومحمد شقيقى وكانوا موجودى معى على طول.
وأضافت: بدأت رحلة فى ألمانيا للذهاب إلى الأطباء وإجراء الأشعة والتحاليل المطلوبة، أول طبيب روحت له واحد من أكبر الجراحين فى أوروبا كنت خلاص ذهبت بعد فترة طويلة كنت أتقبل أى كلام من الطبيب فالطبيب بكى رغم أنى متماسكة فلما رأى الحالة ووجد أن هناك أشياء غير منطقية فشخص تدمر حياته بسبب خطأ ما حدث واتعالج بخطأ أكبر فرأيته يبكى ثم قال لى "اعتذر لك بالنيابة عن كل أطباء العالم بسبب ما تعرضى له".
وأضافت إيمان الحصرى، خلال برنامج صاحبة السعادة، المذاع على قناة دى أم سى: أن المشاعر الإنسانية لدى الأطباء فى الخارج كبيرة وهم عمليين وكنت أشعر أنهم يتعاملون معى بشكل إنسانى وليس طبى فقط، وحددنا ميعاد العملية وتم تحضيرى للعملية وكان عندى أمل كبير.
وتابعت إيمان الحصرى: فى الخارج لا يعطون وعودا وأحلاما على الإطلاق بل يقولون كل شيء وأمضى على أى شيء قد أتعرض له منهم أن هذه العملية تؤدى للوفاة لأنها من الأشياء المتوقعة لأن نسب نجاحها موجودة ولكنها كبيرة ولها مضاعفات، وقلت لهم لا أريد أن يسمع شيء رغم إصرارهم على أنى أسمع أثار مضاعفات العملية، فهى ليست عملية اختيارية ولكن إجبارية كى أعود للحياة الطبيعية لو نجحت.
وقالت إيمان الحصرى: ظللت 5 أو 6 ساعات وقت العملية وبعد العملية بدأت حالتى تتحسن، والعملية نجحت بنسبة 100 %، الألم تركنى بشكل تدريجى بعد العملية وكنت أحصل على مسكنات للألم وبعد ما أحصل عليه لفترة طويلة صعب أن اتخلص منها، والأطباء وضعوا لى خطة تدريجية للتخلص من المسكينات وقالى لى الطبيب إنى سيدة مقاتلة فلو مش مقاتلة كنت ستكونى ميتة وتخلصت شوية بشوية حتى بدأت اعتمد على نفسى وحدث انسحاب لكل المسكنات.
واستطردت، إن فكرة الدعاء يرد القدر لم تكن تعرف معناها إلا بعد مرضها، متابعة: الناس كانت تدعى من قلبها ويمكن أنا عشان أمى وأبى متوفيين كنت أقول فى وقت من الأوقات لو أمى موجودة ستدعى لى وسيتقبل الله، وفى وقت كنت أقول الحمد لله أن أمى مش موجودة حتى لا ترانى بهذا المنظر.
وأضافت إيمان الحصرى، خلال برنامج صاحبة السعادة، المذاع على قناة دى أم سى: جاءت لى رسائل من ناس أعرفها وناس لا أعرفها تدعيلى، وربنا خلق لى أمهات كثيرة يدعون لى من يعرفونى ومن لا يعرفونى، وبنتى كانت قوية معايا والتجربة كبرتها شوية وهذا جيد، رغم أنها خدت وقت وحش ولكن هناك حاجات كثيرة تعلمتها من هذه التجربة.
وتابعت إيمان الحصرى: أنا وأشقائى علاقتنا قوية طوال الوقت لكن العلاقة قويت بعد هذا الأمر، والأطباء فى ألمانيا لا يدخلون فى علاقة إنسانية مع المرضى ولكن أنا بالتحديد بقينا أصحاب ويضحكون ويهرجون معى وعندما يجدوننى مضايقة يدخلون فى الحالة النفسية، وكان حظى حلو فى مصر أو ألمانيا أن التمريض كان جيد جدا للغاية معى.
وقالت الإعلامية إيمان الحصرى فى أول ظهور إعلامى لها بعد شفائها، إنه عندما تعيش فترة صعبة ولما تلاقى نفسك ايه اللى مضايقك وليه قبل كدة كنت بتزعل أو مكتئب تسأل نفسك ما هو الشىء الذى يجعلك مكتئبة فأولوياتك فى الحياة تختلف، وهذا ما حدث أولوياتى فى الحياة اختلفت.
وأضافت إيمان الحصرى، خلال برنامج صاحبة السعادة، المذاع على قناة دى أم سى: دائما ما كنت أسمع أن الصحة أهم حاجة فى الدنيا لكن لم أكن أفهم أيه هى لكن المرض جعلنى أتأكد أنها أهم حاجة فى الدنيا ولو راحت لا يوجد طريقة تجعلها ترجع مرة أخرى فاكتشفت أن هذه أهم حاجة ولابد أن أحافظ عليها بكل الطرق.
وتابعت الإعلامية إيمان الحصرى: المذيع شغلانة ليست الساعة التى أخرج فيها على الهواء ولكن هى ساعات كثيرة وفرق عمل مع بعض وتحضير نفسك كمذيعة وطوال الوقت تشتغل على أعصابك، واكتشفت أن الواحد أحيانا يزعل على حاجات ليست الأهم ولكن الآن أى حاجة تحدث بعيدة عن بيتى وصحيتى أى حاجة أيا كانت لها حل ولو ليس لها حل لا أفكر فيها على الإطلاق، فالدنيا لا تستاهل.
كشفت الإعلامية إيمان الحصرى، تفاصيل مشاركتها فى احتفالية افتتاح طريق الكباش قائلة: كنت لسه راجعة من ألمانيا من أسبوعين وكنت متفقة مع الأطباء أن كل شيء يتم براحة وكلمونى وقالولى نريدك أن تشاركى فى حدث كبير وانبسط جدا وأنا كنت سامعة عن الحدث ولكن غير متابعة أوى بحكم المرض.
وأضافت إيمان الحصرى، خلال برنامج صاحبة السعادة، المذاع على قناة دى أم سى: طريق الكباش حفل عالمى وحاجة مثل المومياوات فرحت جدا ولكن خفت جدا لأنى لسه عائدة من المرض ومنذ فترة كبيرة كل ما أراه مستشفيات وتمريض، وأنا خسيت جدا ولكن بدأت أرجع.
وتابعت إيمان الحصرى: كنت مبسوطة للغاية وكان شرف لى أن أشارك فى هذا الحدث ولكن فى ذات الوقت كنت خايفة، وسافرت الأقصر وبدأنا نعمل بروفات وكانوا يراعون أنى لسه راجعة من التعب وكنت خايفة من ردود الفعل ولكن اتخضيت أن هناك فرحة عارمة ولا أجمل من كدة وهذا اليوم بالتحديد حسيت أن ربنا يقول لى انتى اتبهدلتى جامد فهذه هدية لك حاجة طيبة حدثت.
وقالت إيمان الحصرى: اتبسط جدا بهذا اليوم سواء فى الحفلة أو ردود الفعل على ظهورى، وبعد ما حدث التعب وجد أن هناك أناسا كثيرين يحبونني.