وأضاف عصام، فى مداخلة تليفزيونية مع الإعلامى عمرو أديب، أن الدعاوى المحررة ضد جده، هدفها بطلان عقد بيع فيلا، وإلغاء التوكيل العام الذى يحمله، متابعا: "من حق جدى يتصرف فى الأملاك كيفما يشاء، ولكن فوجئنا بقضية مرفوعة من جدى ضد والدتى لم نعلم عنها شيئا، خاص بتعديل القسمة فى الشاليهات الموزعة على الأبناء".
وأكمل: "ما حدث خطأ من قبل الأستاذ رشوان لأننا فوجئنا بإنذار على يد محضر دون علم والدتى أن هناك عقد قسمة معمول على التوزيعة فى الشاليهات، والحاج رشوان كان بيجيب لكل واحد زى التانى وكان بيعدل بين الكل وبالنسبة لموضوع الشاليهات، بعد وفاة ابن توفيق منح جدتى حق التصرف فى الشاليهات وهى قالت هتقسم على البنات بالتساوى، وبعد وفاتها كانت تكتب كل الأسماء وكان موقع الحاج رشوان على ذلك، ولكن بعد القضية التى رفعها نحن نريد إعادة كل شيء كما كان فى حياة جدتى إلى ما كان عليه، إحنا مش طمعانين فى قرش وحالتنا المادية كويسة ولكن عايزين نرجع كل حاجة زى ما كانت".
وأتم: "لم نحجر على الحاج رشوان ولا حد يقدر يتطاول، ولكن إحنا وضعنا على أرض الواقع بعد القضية التى حررها ضد والدتى، ولكن أنا مش عارف أنام من كتر الاتصالات والشتائم على والدتى والناس بتصدق كلمة من طرف واحد، الحاج توفيق جزمته على رقبتى ولكن الناس حرفت وقالت كلام مش حقيقى عنى”.