وقال حيدر السائح - وفقا لوكالة الأنباء الليبية اليوم السبت، إن دراسة المتحور الجديد قد تحتاج إلى أسابيع، موضحا أنه عند اكتشاف خطورته وخصائصه قد يكون الوقت متأخرا، لذلك لا يعول على النتائج الخاصة بفعالية اللقاح أو مقدرته على الانتشار لأن سبل الوقاية والعلاج لم تتغير.
وشدد السائح على ضرورة أخذ التطعيمات والالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية، محذرا من العودة إلى بعض القيود استجابة للوضع القادم.. داعيا الوزارات والجهات العامة ووسائل الإعلام إلى القيام بدورهم.