سميحة أيوب تتصدر التريند بحكايات عن السينما والدراما والزواج ومواقع التواصل الاجتماعي.. (فيديو)
الأربعاء، 17 نوفمبر 2021 02:41 م
الفنانة الكبيرة سميحة أيوب تصدرت مؤشرات البحث بعد تصريحاتها العديدة بالأمس والتي أكدت فيها إن علاقتها قد تكون منعدمة بمواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنها لا تمتلك أي حساب على السوشيال ميديا.
سميحة أيوب واجازة مفتوحة
وتابعت سميحة أيوب، خلال حلولها ضيفة على لميس الحديدي في برنامجها "كلمة أخيرة"، الذي يذاع على شاشة ON: "مسلسل إجازة مفتوحة الذي قدمت فيه شخصية بيجا، أخذ مناحي الحياة ومشاكلها الكثيرة وظواهرها الغريبة، وناقشها من منظور واقعي".
سميحة أيوب وبيجا
وداعبت الإعلامية لميس الحديدي خلال البرنامج، الفنانة سميحة أيوب، قائلة: "سميحة أيوب لو جالك عريس تتجوزي؟"، فردت الفنانة، قائلة: "لا.. هنضحك الناس علينا ليه، الست بيجا في مسلسل إجازة مفتوحة حاجة وسميحة أيوب حاجة تانية".
سميحة أيوب والغياب عن السينما
وأكدت سميحة أيوب إنها ظلت لمدة 18 عاما بعيدة عن السينما، حتى تلقت اتصالا هاتفيا من المخرج سامح عبدالعزيز:"لقيته بيكلمني قالي أنا سامح عبدالعزيز مخرج سينما، وعايز آجي أشرب فنجان قهوة معاكي، قلتله أنا مابشتغلش سينما، وبعدين أنا معرفكش إنت عملت إيه، قالي الفرح قلتله هايل وقالي فيلم كباريه قلتله طيب تعالى اشرب معايا القهوة".
وأضافت سميحة أيوب: "أخبرته أنني لن أعمل بالسينما مرة أخرى، لأنني أقف على مسرح وأعتبره منبر، فأخبرني أنه سيترك لي دور (هايل) وسيتحدث معي بعد 10 أيام.. بعد مامشي قلت لنفسي إيه الجمود ده، طيب دلوقتي دول شباب ليه ماأدخلش التجربة وأستفيد منهم وأفيدهم، ولما قربت عجبني الدور في فيلم تيتة رهيبة فوافقت"، وأشارت إلى أن الكوميديا في هذا العمل غير مبتذلة كما أن المخرج رائع، لهذا وافقت على المشاركة في الفيلم.
سميحة أيوب وزوجها من محسن سرحان
وأوضحت الفنانة الكبيرة سميحة أيوب إنها تزوجت الفنان الراحل محسن سرحان، في سن المراهقة، مشيرة إلى أن الزواج استمر 3 سنوات فقط، "أنا افترقت عنه وأنا عندي 18 سنة، قعدنا 3 سنين وفي الفترة دي توقفت عن المعهد، قعدني في البيت وأنا كنت مبسوطة قوي إن أنا قاعدة في البيت، وبعدين سقطت الأقنعة، فرجعت تاني للفصل اللي خرجت منه، وكنت داخلة السنة الثالثة".
سميحة أيوب وزكي طليمات
وأردفت سميحة أيوب: "الفنان الكبير زكي طليمات كان حزينا حزنا شديدا جدا إني تزوجت، كان ليا زميل وجارنا اسمه إبراهيم فتيحة، عرف إني سبت البيت، وراح قال للأستاذ زكي، فقال له روح لسميحة في بيت أهلها وقول لها تيجي وأنا هدخلها في نفس الفصل.. روحت للأستاذ زكي، وكان الحقيقة لقاءً عاطفيا جدا، خدني في حضنه وطبطب عليا، وقالي إنتي وردة يدوب هتبدأ تتفتح".