مصر لا تكذب ولا تتجمل.. «التعليم والصحة وحياة كريمة» مفهوم جديد لحقوق الإنسان (ملف)
السبت، 11 سبتمبر 2021 06:00 م
تتحرك الدولة المصرية على كافة الأصعدة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا نحو حماية حقوق المواطنين وتوفير حياة كريمة، ولذلك كان من أبرز أهداف تحقيق حقوق الإنسان في مصر التحرك نحو الاهتمام بالتعليم والصحة السكن.
«لقد كانت سعادتي بالغة اليوم بإطلاق أول استراتيجية وطنية لحقوق الإنسان، وبما دار في هذه الجلسة من نقاشات ثرية تثبت أننا نسير على الطريق الصحيح؛ طريق البناء والتعمير والحياة الكريمة لكل المواطنين التي هي صلب مفهومنا لحقوق الإنسان جنبا إلى جنب مع الحقوق السياسية.. إنها خطوة جديد تخطوها الدولة المصرية نحو الجمهورية الجديدة، بترسيخ حقوق المواطنة وضمان المساواة بين أبناء الوطن في الحقوق والواجبات. شكرا للجميع.. وتحيا مصر لكم وبكم».. تلك الكلمات التي قالها الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم صاغ من خلالها بصورة واضحة مساعي الدولة المصرية لحماية حقوق المصريين دون تمييز.
رسخت الدولة المصرية مفهوما جديدا لحقوق الإنسان انطلاقا من إنشاء اللجنة العليا الدائمة التي تعد إضافة هامة للبنية الأساسية الداعمة لاحترام حقوق الإنسان، ويعكس الإدارة السياسية لترجمة الحقوق الدستورية، والاتفاقيات الدولية في ظل حرص الحكومة على إعمال حقوق الإنسان كمكون محورى في مشروعها التنموى الشامل في رؤية مصر 2030.
في هذا الملف نسلط الضوء على مفهوم حقوق الإنسان في الجمهورية الجديدة، وتحركات الدولة المصرية في هذا الملف الذي أولته اهتماما كبيرا على مدار سنوات:
- الرئيس السيسي: إطلاق أول استراتيجية وطنية لحقوق الإنسان خطوة نحو الجمهورية الجديدة
- نص كلمة الرئيس السيسي في حفل اطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان
- الرئيس السيسي: 2011 كان إعلان وشهادة وفاة لدولة.. وحركة التنمية الأساس لبناء حقوق الإنسان
- مبادرة حياة كريمة تترجم مواد الدستور وترتقي بحقوق الإنسان المصرى
- «حياة كريمة» ذراع الدولة لتعزيز الحقوق.. و«ماعت»: تجسيد حقيقي لاحترام الإنسان
- لا عزاء للمتاجرين بحقوق الإنسان.. سجناء يؤدون امتحانات الثانوية العامة (صور)
- تكافل وكرامة.. برنامج متكامل يخدم 3.6 مليون مواطن من الفئات الأولى بالرعاية