مروان بابلو يتصدر التريند بعد مغازلته الجمهور بمقطع فيديو.. فهل يعود بعد الاعتزال؟ (صور)
السبت، 20 فبراير 2021 11:12 مريهام عاطف
تصدر اسم مغنى الراب مروان بابلو،الذي سبق وأن اعلن اعتزاله الغناء فى مارس 2020 تريند "تويتر" ليظهر الهاشتاج تزامنًا مع انتشار مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعى، زعم متداولوه أنه من كواليس كليب جديد لمغني الراب مروان بابلو وعدوله عن قرار الاعتزال المفاجئ ليتفاعل جمهوره بشكل كبير مع هذه الأنباء غير المؤكدة .
المغني مروان بابلو
فيديو مروان بابلو
ظهرمغني الراب مروان بابلو وهو يغنى مقطعا من أغنية راب، وأشار جمهوره إلى أنها جزء من أغنيته الجديدة التى سيعود بها للغناء مرة أخرى.
وقد أثار الفيديو الجديد لمروان بابلو، حيرة جمهوره، فبينما عبر البعض عن سعادته بعودة مروان للغناء من جديد، فإن البعض الآخر مازالوا غير مصدقين ويشككون فى الأمر برمته، بينما هناك فريق ثالث يرجح أن الفيديو صحيح وأن الشركة المنتجة للألبوم الجديد لمطرب الراب هى من تقف وراء تسريب الفيديو لزيادة حماس الجمهور وتشويقه لأغانى بابلو.
اعتزال مروان بابلو
كان مروان بابلو، قد أعلن اعتزاله وتوبته نهائيا عن مجال الغناء، في مارس الماضي، وطلب من محبيه ألا يثنوه عن قراره، رغم النجاح الكبير الذي حققه عالم أغاني "الأندر جرواند"وترك بابلو رسالة لجمهوره أوضح فيها سبب اعتزاله وكتب "محدش يطلب مني أرجع تاني بعد إذنكم .. أنا بتوب لربنا حاليا وبتمنى من ربنا إنه يتقبلها مني، وياريت أي حد سمعني وصدقني يعمل كدا برضوا"، واختتم " ربنا يسامحني ويهديني ويثبتني ويغفرلي".
مروان
من هو مروان بابلو؟
بدأ "مروان بابلو" حياته الفنية منذ عام 2014، واستمر لمدة 5 سنوات، ودخل عالم الغناء من بوابة فرق "الأندر جراوند" وموسيقى الراب .
مروان بابلو من مواليد الإسكندرية، وانطلق من خلال نشر مقطوعات لأغاني راب، عبر السوشيال ميديا، ليكتسب شهرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفي 2017، طرح مروان بابلو، أغنية "الغلاف - أوزريس" لتحقق صدى واسعا وتكون نقطة انطلاق اكتسب من خلالها جمهور أوسع من المهتمين بهذا النوع من الموسيقى.
تعاون مع السادات، فى عدد من الأغانى، كان من أبرزها وأشهرها "سندباد"، و"أبو مكة"، وفي 2019، جاءت أغنية "الجميزة" لتكون نقطة فاصلة في حياة مروان بابلو الفنية، ومن أسباب رفع أجره وشهرته.
للاطلاع على أبرز وأهم الأخبار والأحداث يرجى الاشتراك بالصفحة الرسمية لموقع صوت الأمة.. اضغط هنا