جولة في صحف العالم.. تواصل مظاهرات ميانمار احتجاجا على الانقلاب العسكري

شهد العالم هذا الصباح العديد من الأحداث المثيرة للاهتمام من قبل وسائل الإعلام المختلفة، حيث تم إنجاز أكبر عمل فنى على الثلج باستخدام أحذية التزلج فى فنلندا، وتسليط الضوء على إنفلونسر "ملهمة" وراقصة باليه برازيلية بدون ذراعين.

 

وإلى التفاصيل...

 

مظاهرات فى ميانمار احتجاجا على الانقلاب العسكرى فى البلاد

 

 

 

مشهد يفطر القلب.. طفل رضيع مع قبعة والده الشرطى المتوفى بأستراليا

 

استقبلت أسرة شرطى - توفي في حادث تحطم دراجة نارية وهو في طريقه إلى المنزل من العمل - طفلا رضيعا، حيث التقطت صور الطفل الرضيع إيتسيو، مع قبعة الشرطة الخاصة بوالده الراحل آرون فيدال، في لقطة عائلية دافئة تفطر القلوب.

وذكرت جريدة ديلى ميل البريطانية، أن الشرطى كونستابل فيدال، 28 عامًا ، توفي بعد اصطدام دراجته النارية في 18 يونيو من العام الماضي، في شمال غرب سيدني، وقبل وفاته، أطلق فيدال وخطيبته جيس، اسم طفلهما قبل ولادته في يناير الماضى.

 

وشاركت شرطة نيو ساوث ويلز، صورة الطفل إيتسيو، وعلقت: "بأذرع مفتوحة ولكن قلوب ثقيلة، نرحب بعائلة الشرطة، أصغر مندوب شرطة جديد لدينا، إيتسيو فيدال، المولود الشهر الماضى''.

وقالت جيس، خطيبة الشرطة المتوفى آرون، إنها ممتنة جدًا لإتاحة الفرصة لها لتسمية ابنهما معًا قبل وفاته، وعمل "فيدال" في الجيش الأسترالي قبل أن يصبح شرطيًا في شرطة نيو ساوث ويلز في ديسمبر 2018.

وأضاف التقرير، أنه في جنازة فيدال العام الماضي ، كشفت خطيبته جيس لأول مرة أنها حامل بطفلها إيتسيو.

إنجاز أكبر عمل فنى على الثلج باستخدام أحذية التزلج فى فنلندا

عملت مجموعة من المتحمسين للرسم على الثلج، في درجات حرارة تقل عن 10 درجات مئوية، لإنشاء أكبرعمل فني للثلج في فنلندا، وهو رسم معقد تم تتبعه في الثلج الذي يبلغ عمقه 30 سم، ويبلغ عرضه 160 مترًا، وقد مشي المتطوعون بالأحذية الثلجية، باتباع صورة هندسية صممت على جهاز الكمبيوتر، عبارة عن دوائر متشابكة وذلك باستخدام آثار أقدام وأطوال الحبال فقط.

 

وتم إنشاء العمل الفني، الذي يبلغ 160 مترًا، على مدار ثلاث ساعات من قبل فريق مكون من 12 متطوعًا مزودين بأحذية ثلجية.

رسومات ثلجية في فنلندا

من السهل جدًا تقديم الأعذار لعدم قدرتنا على تحقيق أهدافنا، لكن الراقصة الشابة التى هى "بلا ذراعين" تذكرنا بأن كل شيء ممكن بالعمل الجاد والتفاني، هذه هي القصة المختصرة لـ فيتوريا بوينو بوتشي، البرازيلية البالغة من العمر 16 عامًا.

 

فيتوريا، راقصة باليه في أكاديمية "أندريا فالساريلا" في سانتا ريتا دي سابوكا، ولكنها أكثر من مجرد راقصة باليه، فهي تعزف أيضًا موسيقى الجاز المعاصر.

 

وعلى الرغم من صغر سنها واختلافها الجسدي، فقد وصلت إلى مستويات من النجاح في عالم الرقص يأمل معظم الفنانين الناشئين في تحقيقه، وتعلمت فيتوريا أن تفعل كل شيء تقريبًا بدون ذراعيها.

 

ولدى فيتوريا أكثر من 17000 معجب على أنستجرام، وكل ذلك بفضل مقاطع الباليه الممتعة، ومقاطع الفيديو الملهمة.