رهف القنون «الناشطة السعودية».. هروب وزواج وانفصال (صور)
الأحد، 27 ديسمبر 2020 11:29 م
تصدرت الناشطة السعودية رهف القنون التريند علي محرك البحث جوجل عقب إعلانها خبر طلاقها من والد طفلتھا الكونغولي لوفولو أندي، الذي أكد هو الاخر انه سيحارب من أجل حضانة ابنته بانا، جاء ذلك عقب اعلان رهف القنون انها قطعت علاقتها به نهائيا ليبدأ التراشق بالتصريحات عبر حساباتهما الخاصة
السعودية رهف القنون وزوجها
رهف القنون
رهف وزوجها
انفصال رهف القنون
رغم ما ظهر بينهما من حب ورومانسية إلا أن علاقتهما اخذت منحني اخر حيث قامت رهف القنون عقب انفصالها بحذف لوفولو من قائمة الأصدقاء لديها ليقوم هو بنفس التصرف ويحذف كل الصور التي تجمعه مع رهف بجانب حذف رهف نفسها من أصدقائه.
رهف القنون السعودية
وكانت الأزمة قد بدأت بين الطرفين عندما أعلنت رهف القنون انتهاء علاقتها مع والد طفلتها بانا حيث أكدت أنها تمر بمرحلة تخبط ولا يمكنها التأكد من ميولها لذلك اتخذت هذا القرار الصادم كما أوضحت أنها اتخذت قرار الارتباط في سن صغيرة ولم تكن مستعدة لعلاقة جدية بهذا الشكل. وأضافت قائلة: لمن يتساءلون عما يحدث.. أنا لم أعد في علاقة.. وسيكون عام 2021 عامًا رائعًا مليئًا بالأشياء العظيمة والسعادة والنجاح لي.
رهف تعلن انفصالها
وأردفت قائلة: أنا مو بعلاقة بعد الآن. وهذا قرارنا والأفضل لي كوني تسرعت في عمر صغير بدخولي في العلاقة بدون استعداد ولخبطة في ميولي. ما أسمح بأي إشاعات يتم نشرها، كما نشرت عدد من الصور وهي تنشر الطاقة الإيجابية والسلام في منزلها من خلال الاعتماد على البخور بجانب صوراً أخرى بجوار شجرة عيد الميلاد دون أن تنشر أي صورة مع طفلتها بانا.
وزوجهارهف القنون
رد لوفولو علي رهف القنون
ومن جانبه قام طليقها لوفولو راندي بالرد عليها من خلال تعليق أكد من خلال خبر الانفصال عن رهف مشيرا الي أنه سوف يمضي قدماً في حياته حيث قال "من اليوم 25 كانون الأول لم نعد أنا ورهف سويا لقد قررت المغادرة والمضي قدما في حياتي، لا تسألني عن تلك الفترة الصغيرة بعد الآن"
طفله رهف القنون
لينشر بعدها تعليق آخر أكد خلاله أنه سوف يقاتل من أجل حضانة طفلته ولن يتخلى عنها أبداً قائلا "سأقاتل دائما من أجل الحصول على حضانة طفلي، لا يهمني مقدار المال الذي سيكلفني ذلك لأتمكن من استعادة طفلي معي .
علاقة رهف القنون بعائلتها
كانت رهف القنون قد هربت من أسرتها بالسعودية ، حيث سافرت الي الكويت ومنها الى بانكوك، وقالت وقتها إنها تخشى أن تقتلها أسرتها إذا أجبرت على العودة لبلادها.
رهف القنون بالنقاب والمايوة
و داخل احدى الغرف في فندق بمطار بانكوك الدولي ظلت مختباه تجنبا لترحيل السلطات التايلاندية لها، ثم سمحت لها السلطات بمغادرة المطار بعد محادثات مع وكالة الأمم المتحدة للاجئين،لتصل الي كندا عن طريقة الأمم المتحدة، لتستقر بها حتى الآن.
رهف
وبعض فترة من الوقت أعلنت رهف القنون أنها على تواصل مع عائلتها في السعودية وهم على علم بكل ما يدور في حياتها لكن لا مجال لعودتها للعيش في السعودية بخاصة وأن عائلتها لن تسمح بذلك حيث قالت: أتمنى من اللي يحسبوني برجع السعودية يبطلون يتكلمون مستقرة وعندي زوج وطفل كلمت أحد من أهلي قبل شهر ويعرفون كل شيء ولا حتى سألوني أرجع.. قالوا لي كلمة: (كملي حياتك هناك بما إنك مستقرة) انتوا ويش مزعلكم وشايلين همي وهم أهلي كما أن عائلتها تقبلت بالكامل أن لديها حياة مستقرة ومنفصلة عنهم.