تتواصل فضائح مذيعي جماعة الإخوان الإرهابية، مدعي الفضيلة، آخرها تشكيل شبكة دعارة يقودها أحد العناصر فى إعلام الإخوان لتصفية الخلافات المتبادلة، واحتفاظ بعضهم بتسجيلات لإدانة بعضهما البعض.
وكشف مذيعو الجماعة نفسهم تلك الفضائح، على الرغم من تجنيدهم للعمل ضد مصر، من قبل المخابرات القطرية، من أجل بث الشائعات والأكاذيب حول مصر، وهو المخطط الذي وضعته الدوحة بغرض زعزعة الاستقرار.
وجاءت تلك الشهادات عن طريق شخص يدعى خالد كمال كمال، وهو شقيق الإخوانى أشرف عبد المقصود كمال، والذي كشف عن تلك الفضائح الجنسية.
وقدم خالد كمال، شهادة حول الخلافات والشتائم المتبادلة بين سامى كمال الدين، والناشطة غادة نجيب زوجة هشام عبد الله المذيع بقناة الشرق الإخوانية، والتى حملت عنوان "الآن أروى قصة سامى كمال الدين وغادة نجيب"، وكشف خلالها عن فضائح أخلاقية لعناصر الإخوان الهاربين.
وروى خالد كمال، شهادة حول الخلافات والشتائم المتبادلة بين سامى كمال الدين، والناشطة غادة نجيب زوجة هشام عبد الله المذيع بقناة الشرق الإخوانية، والتى حملت عنوان "الآن أروى قصة سامى كمال الدين وغادة نجيب"، وكشف خلالها عن فضائح أخلاقية لعناصر الإخوان الهاربين.
لم تقف فضائح الجماعة عند هذا الحد، بل انتشرت فضائح عزام التميمي، والخاصة بزواجه العرفي من إحدى المذيعات على قناة الشرق الاخوانية، التي تبث من تركيا، وتدعى فيروز حليم.
وأكدت مصادر داخل جماعة الإخوان الإرهابية أن واقعة الابتزاز الجنسي للمذيعات اللاتي يعملن في إعلام جماعة الاخوان الارهابية ليست الأولى، حيث سبق أن فعل ذلك الهارب أيمن نور، رئيس مجلس أمناء قناة الشرق الإخوانية، وذلك من خلال زواجه العرفي من المذيعة الاخوانية دعاء حسن، والذي فضحه العاملون بالقناة، ما دفعه للاعتراف بالزواج وإعلانه رسميا.
وأضافت المصادر أن معتز مطر، الاعلامي الاخواني، تزوج أكثر من مرة عرفيا من أكثر من فتاة أردن الشهرة والعمل عبر القنوات التي يعمل بها الهارب، لافتًا إلى أن ابتزاز الفتيات واتخاذهن كزوجات لإعلاميي الجماعة يأتي خوفًا من الغربة والنوم على الأرصفة وقلة التمويلات التي يتلقينها.