روان بن حسين ترد على انتقادات متابعيها: البسين لا ينقل المرض الجنسي

انتقدت الفاشونيستا روان بن حسين، من متابعيها عبر حسابها الشخصي «إنستجرام» عقب نشر صور لها في البسين «حمام السباحة»، خاصة بعد كشفها عن نقل زوجها لها مرض جنسي بسبب علاقاته غير الشرعية.

وقالت إحدى المتابعين: «معلش كيف تسبحين في مسبح عام وأنتي تقولين زوجك نقلك مرض جنسي».. لترد روان بن حسين قائلة: «المرض الجنسي بينتقل بالمسبح؟ طب ليه اسمه مرض جنسي».

 

وعلقت أخرى على الفنانة الكويتية روان بن حسين عبر إنستجرام: «ليه تسبحين في مسبح عام وإنتي عندك مشكلة»، لترد روان بن حسين عليها قائلة: «مش مسبح عام.. إحنا حاجزين البنت هاوس وعندنا مسبحنا الخاص».

وتعلق أخرى على نزول روان بن حسين حمام السباحة قائلة: « فيروس الورم الحليمي للأسف ينتقل في هذه الظروف بعد لا يقتصر على الاتصال الجنسي».

وكانت الفنانة الكويتية روان بن حسين، أعلنت في وقت سابق عن السبب الحقيقي لطلاقها من رجل الأعمال الليبي محمد يوسف المقريف، الذي نقل لها فيروس الورم الحليمي البشري بسبب خيانته وعلاقاته النسائية المتعددة، ووضحت روان بن حسين عبر حسابها الشخصي «إنستجرام»، أن في كل مرة كانت تشعر بالغضب من علاقات زوجها المتعددة، كان يلومها ويتهمها بالجنون وعدم الاتزان.

 

وتابعت روان بن حسين: «ظل زوجي على هذا الوضع حتى لجأت إلى طبيب نفسي، بعد ما شعرت بالفعل بعدم الاتزان، ووصفت زوجها أنه أناني ونرجسي مهووس»، بالرغم من أنها كانت تحاول إصلاحه لإنقاذ العلاقة بشتى الطرق من أجل طفلتها، معترفة أنها تحبه حتى لو اتهمت أنها تعاني من متلازمة ستوكهولم، لكن لا يهمها أنها تحب معذبها.

وأوضحت روان بن حسين أن السبب الثاني لاستمرارها في هذه العلاقة المؤذية،، نظرة المجتمع للمرأة المطلقة، وخوفها من كلام الناس واتهاماتهم التي ستروج عند خبر طلاقها.

وقبل هذه الواقعة ونشر صور البسين بأيام توعدت الكويتية روان بن حسين، لكل من يلصق بها الشائعات والشكوك دون دلائل باللجوء للنيابة العامة في الكويت، وكتبت عبر موقعها تويتر" هناك من يكذبون ويألفون وينشرون الإشاعات، وينهشون بأعراض غيرهم،، والأحمق يصدق ويتابع ويعيد النشر".

جاء هذا التوعد من روان بن حسين بعد نشر المحامي الكويتي فهد الحداد معلومات تفيد أن روان بن حسين وزوجها الليبي وقصة انفصالهما مجرد تمثيلية لغسيل الأموال، واتهم زوجها أنه سرق أموال من نظام القذافي، وتورط مع النظام وقام بتحويل المبالغ إلى لندن، وأنه طلب من روان بن حسين بغسل الأموال عن طريق الإعلانات، وبعد الإخلال في هذا الاتفاق صار الانفصال.