ومن أبرز ملامح الخطة المقدمة لتطوير ميناء الإسكندرية هي، توريد قاطرتين بحريتين قوه شد 60 طنا، مع توريد ثلاثة لنشات إرشاد، لنش مٌكافحة إطفاء حريق، والعمل علي رفع كفاءة مبنى الورش الرئيسية ومبنى إدارة القزق الميكانيكي، وتطوير الأسطول البرى.
الجدير بالذكر أن ميناء الإسكندرية البحرى يحتل موقع الريادة فى موانئ جمهورية مصر العربية فيما يتعلق بحجم الحركة التجارية، حيث يتم تداول حوالى 60% من تجارة مصر الخارجية. كما أن الإسكندرية هي ثانى أهم مدينة فى مصر ومينائها الرئيسى. ولديها أكثر من ثلاثة أرباع التجارة الخارجية للبلاد. ويوجد فى الإسكندرية ميناء (الميناء الشرقى) بين شبه الجزيرة، ولا يستخدم الميناء الشرقى الضحل فى الملاحة.