وأضاف أنه يفضل استكمال علاجه بمنزله بين أسرته وشقيقته ووالده وزوجة والده لأنهم سيعطونه دفعة معنوية كبرى، وأن علاجه اليومى مكون من 40 قرصاً يوميا، وأنه يشكر كل أسرته ومتابعيه على دعمهم له.
يذكر أن الطبيب محمود سامي، أخصائى أمراض الباطنة والحميات، انضم للأطقم الطبية بمستشفى عزل مصابى كورونا فى بلطيم، وكان من المفترض أن يقضى 14 يوماً مثل بقية الأطقم الطبية ولكن فى منتصف الأسبوع الأول ونظراً للإجهاد الشديد أثناء تأدية عمله رفع ضغطه، وحاول الأطباء إسعافه، ولكنه فقد وعيه وعندما أفاق وجد نفسه ضريرا.