الفحوصات المنتظمة والكشف المبكر من أفضل الطرق لاكتشاف سرطان عنق الرحم وسرعة علاجه، من خلال سلسلة "اطمن على نفسك" نتعرف على أبرز الفحوصات لتشخيص سرطان عنق الرحم، وفقاً للموقع الطبي "webmd".
وإذا لم يتم اكتشاف سرطان بطانة الرحم مبكراً، يمكن أن ينتشر إلى المثانة أو المستقيم، أو يمكن أن ينتشر إلى المهبل وقناتي فالوب والمبيضين والأعضاء البعيدة، لكن ينمو سرطان بطانة الرحم ببطء، ومع الفحوصات المنتظمة، يتم العثور عليه عادةً.
إذا ظهرت على المرأة أعراض سرطان عنق الرحم، وتشمل نزيف مهبلي أو إفرازات غير طبيعية وصعوبة التبول وألم أسفل البطن، سيطلب الطبيب إجراء اختبارات الدم والبول، وتشمل الاختبارات الأخرى ما يلي:
- فحص الحوض ومسحات عنق الرحم، يمكن أن تجد أيضًا عددًا صغيرًا من سرطانات بطانة الرحم قبل ظهور الأعراض.
-الموجات فوق الصوتية عبر المهبل، من خلال موجات صوتية عالية التردد في الرحم لإستكشاف إذا كانت بطانة الرحم تبدو سميكة للغاية أو غير منتظمة.
- يمكن للطبيب إجراء خزعة بطانة الرحم.
-إذا أكدت الخزعة التشخيص، فسيطلب الطبيب اختبارات تصوير مثل الأشعة المقطعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي.
- أجراء اختبارات الدم لمستضد السرطان CA-125، علامة تظهر مع كل من سرطان المبيض وسرطان بطانة الرحم؛ والقولون.
قد يطلب الطبيب أيضًا جراحة استكشافية (فتح البطن) لتحديد مدى انتشار المرض.