ووفقا لموقع صحيفة ديلى ميل البريطانية فإن هناك حاجة إلى مزيد من التجارب لأن داستهم كانت على خلايا بشرية في المختبر.
واقترح الأكاديميون الذين يقفون وراء البحث الآن أن يقضي الأشخاص وقتًا أقل في ممارسة الرياضة في الهواء الطلق، إذا كانوا يريدون تجنب تساقط الشعر، وركز العمل على ملوثات الهواء الشائعة المعروفة باسم الجسيمات (PM، والتي تنبعث من عوادم السيارات والصناعة والتدفئة المنزلية، تلك المادة التى تم ربطها بمشاكل خطيرة بما في ذلك الربو وأمراض القلب والرئة، مازالت أدلة آثارها على الجلد في مهدها
بعد 24 ساعة من تعرض فروة الرأس لتركيزات مختلفة من التلوث، اكتشف الباحثون مستويات البروتينات المحددة في الخلايا باستخدام عملية علمية، حيث أظهرت النتائج انخفاض مستويات بيتا كاتين، وهو البروتين المسؤول عن تحفيز نمو الشعر.
كشفت الدراسة أيضًا أن مستويات ثلاثة بروتينات أخرى - سيكلين D1 ، سيكلين E و CDK2 - انخفضت بسبب التلوث أيضا، مما سيؤثر على نمو الشعر والاحتفاظ به، لذلك من الممكن افتراض أنه في مستويات معينة من التعرض للتلوث المستمر أن يؤدي إلى الصلع. ولكن يجب إجراء مزيد من البحوث المستندة إلى السكان لتأكيد ذلك.
في حين أن الصلة بين تلوث الهواء والأمراض الخطيرة مثل السرطان ، فإن مرض الانسداد الرئوي المزمن (مرض الانسداد الرئوي المزمن) والأمراض القلبية الوعائية (مرض القلب والأوعية الدموية) راسخة، لا يوجد الكثير.